الصفحه ٢٤١ : الفرقان : (وَإِذا رَأَوْكَ إِنْ
يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُواً) (٢) ؛ لأنه ليس فى الآية التى تقدمتها (٣) فى
الصفحه ١٠١ : ،
هو بعينه الموجب لذكره فى أوائل السور المبدوءة به.
وزاد فى الأعراف «صادا»
لما جاء بعده (فَلا يَكُنْ
الصفحه ٢٥٦ : قصة إبراهيم عليهالسلام ؛ لأن أباه فى المخاطبين حيث قال : (إِذْ قالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ) (٤). وهو
الصفحه ٢٥٧ :
(وَما أَنْتَ) (١) ؛ لأنه فى قصة صالح بدل من الأول (٢). وفى الثانية عطف [و] (٣) خصت الأولى بالبدل
الصفحه ٢٠٤ :
(فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ) وزاد فى الحجر : (وَاتَّبِعْ
أَدْبارَهُمْ) لأنه إذا ساقهم وكان من ورائهم علم
الصفحه ٢٩٦ : فَيَؤُسٌ
قَنُوطٌ) (١) وبعده (وَإِذا مَسَّهُ
الشَّرُّ فَذُو دُعاءٍ عَرِيضٍ) (١).
لا منافاة بينهما
؛ لأن
الصفحه ١٥١ : الْقَوْمَ
الْمُجْرِمِينَ) (٤) فوصفهم بأنهم مجرمون ، وقال بعده : (ثُمَّ جَعَلْناكُمْ خَلائِفَ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٣٠٢ : هذه السورة (لكم) ؛ لأن ما فى هذه السورة [نزلت] (٧) فى قوم بأعيانهم وهم المخلّفون ، وما فى المائدة عام
الصفحه ٣١٨ : : (وَخَسَفَ الْقَمَرُ) (٤) وكرره فى الآية الثانية : (وَجُمِعَ الشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ) (٤) ؛ لأن الأول عبارة عن
الصفحه ٣١٥ :
أُوتِيَ كِتابَهُ) (٦) بالواو ؛ لأن (الأول) متصل بأحوال القيامة وأهوالها فاقتضى
الفاء للتعقيب ، و (الثانى
الصفحه ٢٢٨ :
* قوله تعالى : (أَرَأَيْتَكَ هذَا) (١) ، وفى غيرها : (أَرَأَيْتَ) (٢) ؛ لأن ترادف الخطاب يدل على
الصفحه ٢٤٣ : ) ؛ لأن عندنا حيث جاء دل على أن الله سبحانه تولى ذلك من
غير واسطة.
وفى ص لما بدأ
القصة بقوله
الصفحه ١٣٤ : ) (٢). وفى الزخرف فى هذه القصة : (إِنَّ اللهَ هُوَ
رَبِّي وَرَبُّكُمْ) (٣) بزيادة هو.
[قال الشيخ : إذا
قلت
الصفحه ٢١٥ : صُدُورِهِمْ مِنْ
غِلٍ) (٨). وزاد فى هذه السورة : (إِخْواناً) ؛ لأنها نزلت فى أصحاب رسول الله
الصفحه ٢٢٦ : ولا نقصان (١٠) ؛ لأن هذا ليس بتكرار ، فإن (الأول) [من] (١١) كلامهم فى الدنيا حين جادلوا. الرسول