الصفحه ١٠٨ : معا : لا تقبل منها شفاعة فتنفعها تلك الشفاعة
؛ لأن النفع بعد القبول. وقدم العدل فى [الآية] (١٠) الأخرى
الصفحه ١١٠ : نظام ما قبله وما بعده. ولم يقرأ أحد من
السبعة إلا بلفظ : (خَطاياكُمْ). وقرأ قتادة : (نَغْفِرْ) بضم التا
الصفحه ١٤٢ : اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ) (٧). والمقابلة اقتضت أن يكون بإزاء السوء الخير. وفى الأحزاب
وقع بعدها : (فِي
الصفحه ١٤٨ : أتباعه إلى أن
المسيح إله اتحد بعد اللاهوت في الناسوت وصارا طبيعة واحدة ، وهذا من التخريف الذى
لا يصدر عن
الصفحه ١٥١ : الْقَوْمَ
الْمُجْرِمِينَ) (٤) فوصفهم بأنهم مجرمون ، وقال بعده : (ثُمَّ جَعَلْناكُمْ خَلائِفَ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ١٥٤ : يَتَضَرَّعُونَ) (٨) فى هذه السورة ، وفي الأعراف : (يَضَّرَّعُونَ) (٩) بالإدغام ؛ لأن هاهنا وافق [ما] (١٠) بعده
الصفحه ١٧١ : ) بعد الإيمان بالله والتقوى أشياء أمروا قومهم بها ؛ إلا في
قصة صالح فإن فيها ذكر الناقة فقط فصار كأنه
الصفحه ١٨٣ :
فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَنْ يُضْلِلْ) فقدم الهداية على الضّلال وبعد ذلك : (لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ
الصفحه ١٨٥ : بَعْدُ وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولئِكَ مِنْكُمْ
وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى
الصفحه ١٩٢ : السورة خطاب للمؤمنين والكافرين جميعا ،
يدل عليه قوله بعده : (لِيَجْزِيَ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ١٩٣ : (ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ
بَعْدِهِ رُسُلاً إِلى قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا
لِيُؤْمِنُوا
الصفحه ٢٠٠ : غيرها : (أَجْراً إِنْ
أَجْرِيَ) (٤) ؛ لأن فى قصة نوح وقع بعدها (خزائن) ولفظ المال بالخزائن
أليق
الصفحه ٢٠١ : : (إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ) (١٠) ، وبعده : (إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ
وَدُودٌ) (١٠
الصفحه ٢٠٦ : ) (٤) ، وقال بعده : (فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ
بِجَهازِهِمْ جَعَلَ السِّقايَةَ) (٤) : «الأول» : حكاية عن تجهيزه
الصفحه ٢١٢ : (٣).
* قوله تعالى : (فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) (٥) وبعده (فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُتَوَكِّلُونَ) (٥) ؛ لأن