الصفحه ١٤١ : ) (٢) ؛ لأنه سبحانه استخف بهم فى هذه الآية وبالغ. ثم ختم الآية
بالطمس ورد الوجوه إلى الأدبار واللعن وأنها كلها
الصفحه ١٣٣ : مقالة عيسى عليهالسلام
فى آية آل عمران إخبار الله تعالى عنه فى سورة المائدة.
(ج) فى آية المائدة إشارة
الصفحه ١٦٩ : ، وفي المؤمنون (٤) وهود (٥) (وَلَقَدْ) بالواو ؛ لأنه لم يتقدم في هذه السورة ذكر رسول ، فيكون
هذا عطفا
الصفحه ١٣٨ :
__________________
(١) قلت : ويضاف إلى
ما ذكره المصنف عن آية فاطر : أنها سورة مكية وكان تكذيب المشركين فى مكة أشد
فاحتاجوا
الصفحه ٢٧٦ : ،
واكتفى به عن الطّرف الآخر.
والمراد بما فى
أول هذه السورة النكاح : نزلت حين عيّروا رسول الله
الصفحه ١٨٨ : ء إلى مثل هذا
التبرير ليس له من سببه سوى العجز عن التأويل وهو من أبواب التحدى القرآنى.
(٤) كذا في «مد
الصفحه ٦١ : القرآن : (وَقالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ
إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً) من الآية : ٨٠ ، وفى سورة آل
الصفحه ٣٢٢ : رضى الله تعالى عنهما ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «من سره أن ينظر إلى يوم القيامة
الصفحه ٢٨٢ :
قريشا قالوا لرسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لو كنت نبيا لذهبت إلى الشام فإنها أرض المبعث
الصفحه ٣٧٣ : ).......................................................... ٢٣٥
(فلما أتاها) ، وفي سورتي القصص والنمل (فلما جاءها)....................... ٢٣٦
(فرجعناك إلى أمك
الصفحه ١٤٥ : أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ
قالُوا آمَنَّا
الصفحه ١٦٧ :
وسأل الخطيب (١) نفسه عن هذه المسائل فأجاب عنها فقال : إن اقتصاص (٢) ما مضى إذا لم يقصد به أدا
الصفحه ١٨٠ : في هذه [السورة] (٤) الضمير يعود إلى رب العالمين ، وهو المؤمن به سبحانه. وفي
السورتين يعود إلى موسى
الصفحه ٢١٥ : صُدُورِهِمْ مِنْ
غِلٍ) (٨). وزاد فى هذه السورة : (إِخْواناً) ؛ لأنها نزلت فى أصحاب رسول الله
الصفحه ٩٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
[الحمد لله ،
والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن والاه