الصفحه ٤٥ : كليلة ، وأبصار عليلة
، ونظر مدخول ؛ فحرفوا الكلم عن مواضعه وعدلوه عن سبيله وأدلوا فى ذلك بعلل ربما
أمالت
الصفحه ١٨٦ : ) واقتصر عليه.
فذهب بعضهم إلى
أنه تكرار للتأكيد ، واكتفى بذكر (كَيْفَ) عن الجملة بعده لدلالة الأولى عليه
الصفحه ١٠٢ : رَسُولٌ) إلى آخر سورة التوبة. وموضع بحث ذلك كتب
التفسير : وراجع القرطبى : الجامع لأحكام القرآن ٣ / ٣٧٥
الصفحه ١٩١ : وَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ
ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ
الصفحه ٣٦٧ : )........................................................... ١٨٦
(كيف يكون للمشرکين عهد عند الله وعند رسوله) :٧ ، وفي الآية التي تليها اكتفي بذكر (کيف) عن الجملة
الصفحه ٢٤٠ : الأنبياء (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
الصفحه ٣٢٦ : ، اليوم أذل
الله قريشا] فنقل أبو سفيان مقالة سعد إلى سيد الوجهاء صلوات الله وسلامه عليه فأجاب
الصفحه ٢٣٩ :
(فَأَرْسِلْ إِلى
هارُونَ) (١) ، أى : ليأتينى فيكون لى وزيرا.
وفى القصص : (فَأَرْسِلْهُ مَعِي
الصفحه ١٠٤ : فى مسنده عن معقل ابن
يسار عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
«البقرة سنام القرآن وذروته
الصفحه ١٤٢ :
وأما فى الأنفال
فلانضمام الرسول إليه فى العطف لم يدغم ؛ لأن التقدير فى القاف أن قد اتصل بهما
الصفحه ١١١ : ظَلَمُوا) وفى الأعراف : (فَأَرْسَلْنا) ؛ لأن لفظ الرسالة والرسول كثرت (٤) فى الأعراف فجاء ذلك وفقا (٥) لما
الصفحه ١٢٤ : خَلَوْا) الآية (١). وقال فى آل عمران : (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ
الصفحه ١٢٧ : أبو مسلم
حاكيا عن الخطيب : إنما جاء المعروف فى الأولى معرّف اللفظ (١) لأن المعنى : بالوجه المعروف من
الصفحه ٤٦ : آل عمران هذا المعنى رحمة بالعباد وتحذيرا لهم من اتباع الأهواء فى
تأويل آيات الفرقان. ولبيان ذلك نقول
الصفحه ١٨٤ : (٢).
* قوله تعالى : (كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ
مِنْ قَبْلِهِمْ) (٣) ثم قال بعد آية (٤) (كَدَأْبِ آلِ