الصفحه ١١٣ : النصارى مقدمون (٤) على الصابئين فى الرتبة ؛ لأنهم أهل كتاب ، فقدمهم فى
البقرة ، والصابئون مقدمون (٥) على
الصفحه ٢٣٨ : (٥) فصار كذكر الجملة بعد التفصيل.
* قوله تعالى : (وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي) (٦) : صرح بالعقدة فى
الصفحه ٣٥٨ : (عليهم) في الآية الأخيرة مرتين................. ١٠٠
٢ ـ سورة البقرة
(الم
الصفحه ٣٦٧ : )........................................................... ١٨٦
(كيف يكون للمشرکين عهد عند الله وعند رسوله) :٧ ، وفي الآية التي تليها اكتفي بذكر (کيف) عن الجملة
الصفحه ١٥٤ : العربية نظير ؛ لأنه جمع بين علامتى خطاب وهما (٧) : التاء والكاف. والتاء اسم الإجماع ، والكاف حرف عند
الصفحه ١٧٠ : ) (٤) بغير فاء (٥) فى قصة هود ونوح في هذه السورة ، وفي سورة هود (٦) والمؤمنون (٧) (فَقالَ) بالفاء ؛ لأن ما في
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وإن لم يتقدم ذكره صريحا ، فقد تقدم كناية ووضوحا. [والأخرى]
(٨) : فى قصة موسى ، ثم إبراهيم ، ثم نوح
الصفحه ١٦٩ : عليه ، بل هو استئناف كلام. وفي هود تقدم ذكر الرسل (٦) مرات. وفي «المؤمنون» تقدم ذكر نوح ضمنا لقوله
الصفحه ١٧١ : ) فى قصة نوح وهود (٢) بلفظ المستقبل. وفي قصة صالح وشعيب (٣) : (أَبْلَغْتُكُمْ) بلفظ الماضى ؛ لأن [ما
الصفحه ٢٠٦ : ) سورة يوسف (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ إِلَّا رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى أَفَلَمْ
الصفحه ٣٨٥ : قائمون) : ٢٣ ٣١٥
٧١ ـ سورة نوح
(قال نوح) : بغير واو ، وبعده (وقاله نوح) : ٢٦ بالواو
الصفحه ٢٠ : والوزارات ففي بخارى
مكتبة (نوح بن نصر السامانى) (١) التى قال عنها ابن خلكان (٢) : إنها عديمة المثال.
وكان
الصفحه ٢٠٠ : والمجرور.
* قوله تعالى : (وَيا قَوْمِ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ
مالاً إِنْ أَجرِيَ) (٣) فى قصة نوح. وفى
الصفحه ٢٢٨ : : (سُنَّةُ
الْأَوَّلِينَ) وهم قوم نوح (٩) وهود وصالح وشعيب وكلهم أمروا بالاستغفار :
فنوح يقول
الصفحه ٢٤٠ : رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ
كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)
الآية : ٧.
(٤) سورة