الصفحه ١٢٢ :
أَنْشَأَ جَنَّاتٍ) الآية (٢) ، وفيها ذكر الحبوب والثمار ، فأتبعها بذكر الحيوان من
الضأن والمعز والبقر
الصفحه ٢١٣ : الأحقاف (٢) ونوح (٣) فحسب.
* قوله تعالى : (هَذَا الْبَلَدَ) سبق (٤).
* قوله تعالى : (فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٦٥ : .......................... ١٦٧
(ويا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة فكلا) ، وفي البقرة (اسكن أنت وزوجك الجنة
وكلا) ١٦٧
(ولكل أمة أجل
الصفحه ٣٢٥ :
سبق] (١). [وقوله تعالى] (٢) : (وَإِلَى السَّماءِ) (٣) (وَإِلَى الْجِبالِ) (٣) : ليس من الجمل فى
الصفحه ٣٧٠ : ................ ٢١١
(بعد ما جاءك من العلم) ، ومثله في البقرة..................................... ٢١١
(ولقد أرسلنا
الصفحه ٣١٦ :
لإحياء حق ، فهى إذن من جملة الأمانة.
وقد ذكرت الأمانة
فى سورة المؤمنين. وخصّت هذه السورة بزيادة بيانها
الصفحه ٢٨٤ :
جملة على جملة
بينهما مناسبة والتئام ؛ لأنه حكى أحوال [أهل] (١) الجنة ، ومذاكراتهم فيها وما كان
الصفحه ١٠١ : البقرة جملة هى خبر عن اسم إن /
، وما فى يس جملة عطفت بالواو على جملة (٨).
* قوله تعالى : (آمَنَّا
الصفحه ٢٠٧ :
رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا) حال / من
الصفحه ١٢٦ : ) (٧).
الكاف من (ذلك)
لمجرد الخطاب لا محل له من الإعراب فجاز الاقتصار (٨) على التوحيد ، وجاز إجراؤه على عدد
الصفحه ١٦٧ : تعالى : (فَكُلا) سبق في البقرة (٤).
* قوله تعالى : (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذا) (٥) بالفاء حيث
الصفحه ١١٨ : ١
/ ١٤٨ ، وفى الأصلية : [فيه].
(٢) يعنى أن الإيتاء
ذكر مع النبيين فى آية سورة البقرة ولم يذكر معهم فى
الصفحه ١٠٣ : الترتيب لم يلزمه إلا على هذا الترتيب. ولو نزل (٤) القرآن جملة واحدة (٤) كما اقترحوا عليه (٦) بقولهم
الصفحه ١٠٥ : الخلال فى هذه السورة جملة ثم ذكرها (١١) فى سائر السور مفصّلا فقال فى الأعراف : (إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ
الصفحه ١٤٣ :
الْيَوْمَ) (٦) بحذف الياء ، وكذلك (وَاخْشَوْنِ وَلا
تَشْتَرُوا) (٧) ، وفى البقرة وغيرها : (وَاخْشَوْنِي