الصفحه ١٢٩ : خواصى ، أو : أنت حينئذ
ممن تكفر بهم الآن ، أي : كنت على ديننا الذي تسميه كفرا ، وهذا افتراء منه عليه
الصفحه ١٣٥ : ) أي : لأن كنا (أَوَّلَ
الْمُؤْمِنِينَ) من أهل المشهد ، أو : من أتباع فرعون.
الإشارة
: من شأن خواص
الصفحه ٢٩٧ : . آمين.
الإشارة
: الهجرة سنّة
الخواص ، وهى على قسمين : هجرة حسية ، وهجرة معنوية ، فالحسية هى هجرة العبد
الصفحه ٢٩٨ :
بالنسبة إلى الهجرة بالقلب ، وهى هجرة الخواص ، وهى الهجرة عن أوطان التفرقة إلى
ساحة الجمع ، والجمع بين
الصفحه ٣٤٤ :
...) إلخ فى غاية الحسن ؛ لما فيه من التعظيم ، كأنه خاطب الملائكة وخواص الخلق ؛
تعريفا بحالهم ، وتنويها
الصفحه ٣٥٠ : (١). أي : (وَكانَ حَقًّا
عَلَيْنا ..) إلخ.
الإشارة
: هكذا جرت سنّة
الله تعالى ، مع خواصه ، أن ينتقم ممن
الصفحه ٣٧٠ : ، ولا فى ارتكاب
معصية ، ومن جملة المعاصي ، عند الخواص ، رؤية النفس والوقوف معها ، وفى ذلك يقول
الشاعر
الصفحه ٣٨٣ :
، وبالجملة فعلم ما يكون من الخواص ، جملة لا تفصيلى ، وجزئى لا كلى ، ومقيد لا
مطلق ، وعرضى لا ذاتى ، بخلاف
الصفحه ٣٩٨ : الخواص ، وهم العباد والزهاد. والثالث : فى حق أهل
التربية من الواصلين ـ ثم قال : ويقال : الأدنى : الخذلان
الصفحه ٤١١ : لعمر فى خواص كثيرة ، وذلك سر بينهم وبين ربّهم.
ثم قال : قوله
تعالى : (لِيَسْئَلَ
الصَّادِقِينَ عَنْ
الصفحه ٤٢٤ :
خواصه ، أن يخوفهم ثم يؤمنهم ، ويذلهم ثم يعزهم ، ويفقرهم ثم يغنيهم ، ويجعل دائرة
السوء على من ناوأهم
الصفحه ٤٢٧ : الحق تعالى يعجل عتلت خواصه ، فى الدنيا
قبل الآخرة ، بمصائب وأهوال ، تصفية وتطهيرا ، ولا يبعدهم من حضرته
الصفحه ٤٤٣ : الورتجبي : صلوات الله : اختياره العبد فى
الأزل لمعرفته ومحبته ، فإذا خصّه بذلك جعل زلاته مغفورة ، وجعل خواص
الصفحه ٤٤٩ : مظان الحرج.
الإشارة
: قد وسّع الله على
خواصه فى باب النكاح ، وأمدهم فى ذلك بالقوة ، وأعطاهم من البا
الصفحه ٤٥٦ : فى دوام الأوقات لا يقوى عليه إلا الخواصّ ، من أهل الحضور.
ه.
ثم رخّص للأقارب
أن يدخلوا على أزواج