الصفحه ٣٢ :
اخرج فلعلّ الله
ان ينفعك ، فخرج للتجارة فاصاب مائة الف (١) واجابه (٢) الخلق (٣)
فرع
وروي ان
الصفحه ٤١ : ازاره (٧) وقال : اسألك ، فاستعفاه ابو يوسف ، وكان مالك بن انس
يعاديه لأن ابراهيم كان يزعم ان مالكا من
الصفحه ٤٨ : وثلاثين ومائة وكان مولّى لعبد القيس ، وذكر ابو
الحسين (٤) الخيّاط انه ولد سنة (٥) احدى وثلاثين ومائة
الصفحه ٥٠ : بالقلب والسمع ملاحة (٢٣)
وروي ان الخليل
قال له وهو شابّ ممتحنا (٢) له وفي يد الخليل قدح زجاج : يا بنيّ
الصفحه ٥٦ : صاحب الاشارة بالافتقار الى ذلك وبالعجز عن بلوغ ارادته وكان يقول : ليس
من حق المنطق ان تستعين عليه بغيره
الصفحه ٧٧ : ، وروي عنه القول بتناهي الحركات ،
وروي انه تاب من ذلك
ومنها ابو عفّان النظّامي
من اصحاب النظّام
ومنها
الصفحه ٧٨ : يحيى بن بشر الأرّجاني (١٠) فقال بالوعيد حتى قال : إن عشت لأصنّفنّ (١١) فيه الكتب ، وكان يقول : قنت
الصفحه ٩١ : الفريد ، وصنّف كتابا سمّاه
فضائح المعتزلة فنقضه ابو الحسين وسمّى النقض الانتصار
قال القاضي :
ويقال إنه
الصفحه ٩٤ : فقال
ابو هاشم : ان (٤) ادّعيت الاجماع في ذلك سكتّ وان لم يكن اجماع فالكلام بيّن
في المسألة ، فلم يزالا
الصفحه ١٠٠ : الاصحاب فجاءوا الى ابي علي وشكوا عليه فأملى عليهم ذلك مرّة اخرى ، ويقال
انه جمع بين الكتابين فتفاوتا
الصفحه ١١١ : الى ان توفّي رحمهالله تعالى سنة خمس عشرة او ست عشرة واربع مائة
وكان الصاحب يقول
فيه : افضل اهل
الصفحه ١١٥ : ) المتكلّمون ، قال : وسمعت غير واحد من مشايخنا يقول إن
قاضي القضاة سئل ان يصنّف كتابا في فتاوى الكلام (١٢) يقرأ
الصفحه ١٣٠ : ان تصنّف في العدل وقد ابصرته؟ فقال :
قد رأيته ناظرت فيه (٢) غيلان وأبصرت الحقّ والعدل ولكنّي اخشى ان
الصفحه ١٣ :
ذلك؟ قالوا : قضاء
الله وقدره ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : أما انه سيكون في أمّتي قوم
الصفحه ١٨ : (١) الى عبد الملك (٢) مشهورة وذلك ان الحجّاج كتب الى الحسن : بلغنا عنك في
القدر شيء فاكتب إلينا بقولك