الصفحه ٧٩ : شيخه أبا (٣) يعقوب الشحّام ولقي غيره من متكلّمي زمانه ، وكان على
حداثة سنّه معروفا بقوّة الجدل ، حكى
الصفحه ٩٥ : الى بغداذ سنة سبع عشرة وثلاث مائة ، وتوفّي في شعبان سنة احدى وعشرين وثلاث
مائة
ومن هذه الطبقة محمد
الصفحه ١١٣ : قام ودعا كما
سيأتي في سيرة الائمّة ان شاء الله تعالى ، توفي بهوسم سنة ستين وثلاث مائة وقبره
مشهور هناك
الصفحه ١٢٤ : )
ومنهم الواثق ابو
جعفر هارون بن محمد بن هارون ، بويع له في ربيع الاول سنة سبع وعشرين ومائتين
وتوفي في ذي
الصفحه ١٣٥ : عند يزيد الناقص على الوليد بالكفر ، قال ابو (٣) حاتم : كان يقول بالقدر ، وطلحة بن يزيد ، وبرد بن سنان
الصفحه ١ : )
وليس الّا بالاعتزال عنهم ، واحتجّوا من السنّة بقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من اعتزل من الشرّ سقط
الصفحه ٢٤ : باليا ، ورسما عافيا ، فيا
ميت (١١) بين الاموات لا ترى اثرا فتتبع ، ولا تسمع صوتا فتنتفع ، طفئ امر السنّة
الصفحه ٢٨ : )
قيل (٥) : ولد سنة ثمانين ذكره ابو الحسين الخيّاط وولد في المدينة
، قال الجاحظ : لم يشكّ اصحابنا ان
الصفحه ٣٣ :
فرع
وروي ان بعض
السنيّة (٨) (١٧) قالوا (٩) لجهم بن صفوان : هل يخرج المعروف عن المشاعر الخمسة؟ قال
الصفحه ٥٠ :
في كل الف سنة رجل
لا نظير له فان كان (١) ذلك صحيحا فهو ابو اسحاق النظام
قيل وله اشعار
تأخذ
الصفحه ٥٩ :
الرحمن جانيها
ومنهم موسى الاسواري ، فسّر القرآن ثلاثين سنة ولم يتمّ تفسيره ، ويقال : كان
في
الصفحه ٦٩ : إليه وصدّره في المجلس وقال
: هات الآن يا أبا عثمان حديثك (٩)
ومات الجاحظ سنة
خمس وخمسين ومائتين في
الصفحه ٧١ : ابي الهذيل واعلمهم وعاش ثمانين سنة
ومنها علي الاسواري (٧) ، قال ابو القاسم : وكان من اصحاب ابي
الصفحه ٨٨ : ، وكان له الجلالة العظمى في
مجالس العلماء ، وتوفي سنة تسع عشرة وثلاث مائة في ايام المقتدر
الصفحه ٩٣ : : وانما قدّمناه وان تأخّر في السن عن كثير (١) ممن يذكر (٢) في هذه الطبقة لتقدّمه في العلم ، وذكر ابو الحسن