الصفحه ٦٨ :
ثم اتّصل بعد ذلك
بابن الزيّات فأقطعه اربع مائة جريب في الاعالي ، قال الحاكم : وهي تعرف بالجاحظية
الصفحه ٩٢ :
رويّ واحد وقافية
واحدة (١) أربعة آلاف بيت ، وخرج في آخر عمره الى مصر واقام فيها بقيّة عمره ، وله
الصفحه ١١٢ : به طلبا لاسباب الدنيا
وعلم الكلام لا غرض فيه سوى الله تعالى
قال الحاكم :
ويقال ان له اربع مائة الف
الصفحه ١٣٠ :
قدم بغداذ ثم عاد
الى مسقط رأسه بالاهواز وتوفي بها رحمهالله تعالى (٦) وقد نيّف على الاربعين ، واما
الصفحه ١٧٨ :
ابو الحسن عبد الجبار
١١٣ : ١٤
نقض على ابن
الراوندي (كتبه الاربعة
الصفحه ١٢١ : بن عبد المطلّب ، بويع له في شهر ربيع الاوّل سنة اثنتين وثلاثين ومائة
وتوفّي سنة ست وثلاثين ومائة
الصفحه ٩٩ : طال اظهر علوما كثيرة لكنّه توفّي سنة (٢) عشرين وثلاث مائة وكان عمره حينئذ ست وخمسين سنة
وله تعصّب
الصفحه ١٢٢ : إليه يزدان (٤) بخت الى بغداذ فتبيّن (٥) للقوم ان الحجّة لاهل الاسلام ، بويع له بالخلافة سنة ثمان
وتسعين
الصفحه ١٢٠ :
الخطّاب رضي الله
عنه ، بويع له في صفر سنة سبع وتسعين ، فهو متقدّم على يزيد وبقي له الامر سنتين
الصفحه ٦٥ : منذ (٢٢) عشرين سنة (٢٣) فما (٢٤) مرّ بي شيخ اجهل منك (٢٥) ، قلت (٢٦) : وكيف ذلك؟ قال (٢٧) : يا جاهل
الصفحه ٩٦ :
بغداذ لبعض الحوائج من السلطان مما فيه صلاح جهته ، فمات هنالك في ايام المقتدر
بالله سنة ثلاثمائة ، فعظم
الصفحه ٦ :
وذلك غلط لأن محمدا توفي سنة ثمانين او احدى وثمانين وواصل ولد في سنة ثمانين
(١٤) راجع مثلا
مقالات
الصفحه ٣٤ :
وهو ابن ثلاثين سنة ، ويقال ان أبا الهذيل اتى الى زوجته اخت عمرو وهي أمّ يوسف
فدفعت إليه قمطرين فعسى ان
الصفحه ٤٠ : ، وسمّي رحّالا لأنه كان له في كل سنة رحلة في حجّ (١١) او غزاة (١٢) وكان (١٣) ممّن خرج من المعتزلة مع
الصفحه ٧٨ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصبح وابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم ستّ سنين بعد
الركوع وستّ سنين