الصفحه ٣٨٥ : عنك. ألا ترى إلى سيد الأنبياء والأولياء
صلوات الله عليه ، كيف أخبر عن ذلك الغين ، وشكى من صحبة الأضداد
الصفحه ٣٨٨ : مقدار
من الزمان ، يوحى فيه إلى الأنبياء ، وهو رأس أربعين سنة. (وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي) أي : اختصصتك
الصفحه ٣٩٧ : الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ ؛ حيث حكاها موسى عليهالسلام لفرعون ، بناء على أن حكايته إياها له فى حكم إظهارها
الصفحه ٤٠٩ :
__________________
(١) أخرج حديث
الثلاثة البخارىّ فى (أحاديث الأنبياء ، باب حديث أبرص وأعمى وأقرع بنى إسرائيل) ،
ومسلم فى
الصفحه ٤١٠ : الاجتهاد للأنبياء ـ عليهمالسلام ـ والمعنى : لتعلم أنى أحبك ولا قرار لى مع غيرك. ه.
وقال القشيري : (هم
الصفحه ٤٢٠ : أَذِنَ
لَهُ الرَّحْمنُ) فى الشفاعة ، كالأنبياء والأولياء والعلماء الأتقياء ، (وَرَضِيَ لَهُ قَوْلاً) أي
الصفحه ٤٣١ :
توجب البعد عن الحق ، لا مما يؤدى إلى الكمال ، وبهذا تفهم أن ما وقع من الأنبياء
ـ عليهمالسلام ـ مما
الصفحه ٤٤١ :
سورة الأنبياء
مكية. وهى مائة
واثنتا عشرة آية. ومناسبتها لما قبلها : قوله تعالى
الصفحه ٤٤٥ : الأنبياء.
(٢) من الآية ٣٣ من
سورة هود.
(٣) الآية ٨ من سورة
الحجر.
(٤) الآية ٩٥ من سورة
الإسراء.
الصفحه ٤٤٧ : تَعْلَمُونَ). فلا يشترط فى الولي استغناؤه عن الطعام والشراب ؛ إذ لم
يكن للأنبياء ، فكيف بالأولياء؟ ولا
الصفحه ٤٤٨ : مناد من السماء : يا لثارات الأنبياء ، فلما رأوا
ذلك أقروا بالذنوب حين لم ينفعهم ، فقالوا : (يا وَيْلَنا
الصفحه ٤٥٩ : الأعظم. ه. وقال فى سورة يس : خص الشمس والقمر هنا ، وفى سورة
الأنبياء ؛ لأن سيرهما أبدا على عكس دور الفلك
الصفحه ٤٧١ : وآباؤكم وعلماؤكم فى ضلال مبين ، عما كان عليه الأنبياء والأولياء والسلف
الصالح. فإن قالوا : أجادّ أنت أم لا
الصفحه ٤٧٣ : (أحاديث الأنبياء ، باب قول الله تعالى : (وَاتَّخَذَ
اللهُ إِبْراهِيمَ خَلِيلاً).)
ومسلم فى «الفضائل ، باب
الصفحه ٤٧٦ : الطبري.
(٢) جاء فيما أخرجه
البخاري فى (أحاديث الأنبياء ، باب قول الله تعالى : (وَاتَّخَذَ
اللهُ