الصفحه ٢١٦ : عدم تفضيل الجنس ؛ عدم
تفضيل جنس بنى آدم على الملائكة ، عدم تفضيل بعض أجزائه ؛ كالأنبياء والرسل ،
فإنهم
الصفحه ٢٢٢ : حسدوا مقام النبي صلىاللهعليهوسلم بالمدينة ، فقالوا : الشام مقام الأنبياء ، فإن كنت نبيا
فالحق بها حتى
الصفحه ٢٢٩ :
سر الله ، مصورة بصورة آدم ، فإذا أراد الله
__________________
(١) من الآية ٢٢ من
سورة الأنبيا
الصفحه ٢٥٠ : .
__________________
(١) من الآية ٩٠ من
سورة الأنبياء.
الصفحه ٢٦٢ : . وقد فعل عزوجل ذلك ؛ حيث آتاه من البينات ما هو أعظم وأبين لقصص الأنبياء
، المتباعدة أيامهم ، والإخبار
الصفحه ٢٨٧ : الأنبياء ، باب حديث الخضر مع موسى).
الصفحه ٢٩٦ : الأنبياء فولدت نبيا ، هدى الله تعالى على يديه أمة من
الأمم ، وقيل : ولدت سبعين نبيا ، وقيل : أبدلهما ابنا
الصفحه ٣٢٣ : . وقال ابن
مرزوق فى شرح البخاري ما نصه : (الأعم : بعث الأنبياء بعد الأربعين) ؛ لأنه بلوغ
الأشد ، وقيل
الصفحه ٣٣٣ : مكانه ، أو من شهادة اليوم عليهم ، وهو أن
تشهد عليهم الملائكة والأنبياء ـ عليهمالسلام ـ وألسنتهم وأيديهم
الصفحه ٣٣٤ : بذكر
قصص الأنبياء ، تتمة للرد على أهل الشرك ، بأن الملل كلها متفقة على إبطاله ،
وقدّم الخليل ؛ لأنه
الصفحه ٣٤٣ : ) (٣) ، وقصد إلى تكميل الكل بتكميلهم ؛ لأنهم قدوة يؤتسى بهم.
وقيل : أهله : أمته ؛ لأن
الأنبياء ـ عليهمالسلام
الصفحه ٣٤٦ : كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً) (١) فكان الأنبياء عليهمالسلام مثله ، إذا
الصفحه ٣٥٣ : ينزل به. ه.
__________________
(١) من الآية ١٠١ من
سورة الأنبياء.
(٢) يقصد حديث : «لا
يموت لمسلم
الصفحه ٣٥٤ : .
__________________
(١) من الآية ١٠١ من
سورة الأنبياء.
(٢) رواه أبو نعيم فى
الحلية (٩ / ٣٢٩) ، والخطيب فى تاريخ بغداد
الصفحه ٣٧٦ : ، وبيان أنه
مستمر فيما بين الأنبياء ، كابرا عن كابر ، وقد خوطب به موسى عليهالسلام ، حيث قيل له