الصفحه ٥٨ : والفرائض والنحو ، فمنه ما يجلّ ، ومنه ما يدقّ ، ليرتقي
المتعلم فيه رتبة بعد رتبة ، حتى يبلغ منتهاه ، ويدرك
الصفحه ٦٦ :
ونحو منه : ذهب
منه الأطيبان ، يراد : الأكل والنكاح.
وقال أيضا : لا
أدري ما معنى قول رؤبة في صفة
الصفحه ٦٧ : للراسخين فعلين. وهذا مذهب كثير
من النحويين في هذه الآية ، ومن جهته غلط قوم من المتأوّلين؟.
قلنا
له : إن
الصفحه ٧١ :
وسواد ، وأدمة
وحمرة.
ونحوه قوله : (وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ
الصفحه ٧٢ : ولا عبرة.
قالوا : ونحو هذا
قوله تعالى : (يَوْمَ نَقُولُ
لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ
الصفحه ٨٠ :
احتج رجل من النحويين كان يذهب إلى (القدر) ـ لقول العرب :
كذّبت
الصفحه ٨٤ : ، والكتاب ٢ / ١٣٧ ، ٣ / ٧٤ ، ١٦٤ ، * ٤٥٤ ، والمحتسب ١ / ٣٠٨
، ومغني اللبيب ١ / ٣١٤ ، والمقاصد النحوية
الصفحه ١٠٠ :
وكذا. وأكثر ما
يقول السلطان والحاكم بعد وجوب الحكم : خذ بيده واسفع بيده.
ونحوه قول الله
الصفحه ١٠٨ :
ونحوه قول طرفة في
وصف امرأة (١) :
إن تنوّله فقد
تمنعه
وتريه النّجم
يجري بالظّهر
الصفحه ١١٧ : ، صلىاللهعليهوسلم ، نذروا إن لقوا العدوّ ليصدقنّ القتال أو ليقتلنّ ، هذا
أو نحوه ، فقتلوا ، فقيل لمن قتل : قضى نحبه
الصفحه ١٢٥ : (عمى) ، ومعاهد التنصيص ١ / ١٧٨ ، ومغني
اللبيب ٢ / ٦٩٥ ، والمقاصد النحوية ٤ / ٥٥٧ ، وتاج العروس (كبر
الصفحه ١٢٧ : شواهد المغني ١ / ١٦١ ، والكتاب ٢ / ٢٣٥
، ولسان العرب (خضع) ، والمقاصد النحوية ٢ / ٦٨ ، وتاج العروس (خضع
الصفحه ١٣١ : ٢ / ٦٧٨ ، والمقاصد النحوية ٥ / ٤٤٥ ، وبلا نسبة في الجنى الداني ص
٢٦٩ ، وشرح الأشموني ٣ / ٥٧٦ ، ومغني
الصفحه ١٣٨ : ص ٢١٤ ، وشرح التصريح
٢ / ٢٥٢ ، والمعاني الكبير ص ١٢٦٤ ، والمقاصد النحوية ١ / ٥٧٥ ، ومختارات ابن
الشجري
الصفحه ١٣٩ : سُوءٍ) [النمل : ١١] أي
توبة وندما ، فإنه يخاف ، وإني غفور رحيم.
وبعض النحويين
يحمل (إلّا من ظلم