الصفحه ١٩٨ : ، وأن الأبصار يومئذ ترى ما كانت مغطّاة عنه فتتقلّب
عمّا كانت عليه. ونحوه قوله تعالى : (لَقَدْ كُنْتَ فِي
الصفحه ٢١٧ : فهو فزع.
وربما جاء على (فاعل)
نحو علم يعلم فهو عالم.
وربما جاء منه على
(فعل) و (فاعل) نحو صدى يصدي
الصفحه ٢٨٠ : قبل؟
أنّى
أنّي
: يكون بمعنيين. يكون بمعنى : كيف ، نحو قول الله تعالى (أَنَّى يُحْيِي هذِهِ
اللهُ
الصفحه ٤ :
التي بحثت في مشكل
القرآن الكريم ، والشكوك التي تثار حوله ، والمطاعن التي تسدد نحوه.
يقول ابن
الصفحه ٦ : للأزهري ص ١٣ ، مراتب النحويين لأبي الطيب الحلبي ص
١٣٧ ، ميزان الاعتدال للذهبي ٢ / ٧٧ ، لسان الميزان
الصفحه ١٢ : بماء واحد ، ولكنّه صنع اللطيف
الخبير.
ونحو قوله : (وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ
الصفحه ١٤ : النحوية ٤
/ ٤٦٧ ، وبلا نسبة في تذكرة النحاة ص ٧٣ ، وجمهرة اللغة ص ٨٢٨ ، والجنى الداني ص
٢٨١ ، وشرح
الصفحه ١٥ : ،
ويخافوا من عقوبة الله وبأسه ، مثل الذي نزل بهم.
ونحوه قوله : (فَأَصْبَحُوا لا يُرى إِلَّا
مَساكِنُهُمْ
الصفحه ٢١ : ١ / ٢٤٤ ، ٢ / ١١٩ ، وشرح شواهد
المغني ص ٩١٩ ، والمؤتلف والمختلف ص ٨٤ ، والمقاصد النحوية ١ / ٤١٨ ، ولحجل بن
الصفحه ٣٤ : . في أشباه لهذا كثيرة.
وإلى نحو هذا ذهب
أبيّ في (دعاء القنوت) ، لأنه رأى رسول الله
الصفحه ٤٠ : ، فأسقطها كاتب
المصحف لخفائها ، ونيّته إثباتها.
واعتلّ بعض
النحويين لعاصم فقالوا : أضمر المصدر ، كأنه قال
الصفحه ٤٦ : : (هاتُوا بُرْهانَكُمْ
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) [البقرة : ١١١ ،
والنمل : ٦٤].
والجواب عن هذا
كله نحو
الصفحه ٤٨ : : فعلين من
غسلت ، كأنه الغسالة ، قال بعض المفسرين : هو ما يسيل من أجساد المعذّبين.
وهذا نحو قوله
الصفحه ٥٤ : والفاجر ، مهيبا مذكورا بالجميل. ونحوه قول الله
سبحانه في قصة موسى صلىاللهعليهوسلم : (وَأَلْقَيْتُ
الصفحه ٥٧ : وأقرب في أفهام الناس إلى المعنى الذي تأوّلناه في مثل.
ونحوه قوله : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ