الصفحه ٦٥ : ) ، وتهذيب اللغة ٦ / ٣٤٠ ، والرجز بلا نسبة في
مقاييس اللغة ٦ / ٢٥.
(٥) ابن الأعرابي :
هو محمد بن زياد
الصفحه ٧٣ : الصخر ، فجعل تشممه استخبارا.
قال أبو محمد :
وقد
تبين لمن قد عرف اللغة ، أن القول يقع فيه المجاز
الصفحه ٨٦ :
: (فَإِذا عَزَمَ
الْأَمْرُ) [محمد : ٢١] وإنما
يعزم عليه.
ويقول تعالى : (فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ
الصفحه ٩٦ : .
(وَالْأَغْلالَ) : تحريم الله عليهم كثيرا مما أطلقه لأمّة محمد ، صلىاللهعليهوسلم ، وجعله أغلالا لأن التحريم
الصفحه ١٠٨ : ) [يوسف : ٨٢] ،
أراد أهل القرية.
وقال : (حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها) [محمد : ٤] ، أي
يضع أهل
الصفحه ١١٤ :
المؤتلف والمختلف ص ١٠٤ ، ولدكين بن رجاء الفقيمي في الحيوان ٣ / ٧٤ ، وله أو لأبي
محمد الفقعسي في الحيوان
الصفحه ١٣٣ : ، والصلوات : كنائس اليهود ، والمساجد
للمسلمين.
وقوله : (مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ) [محمد : ١٣
الصفحه ١٣٩ : الكلام ما يدل عليه ما يظهر ، وليس في ظاهر هذا الكلام ـ على
هذا التأويل ـ دليل على باطنه.
قال أبو محمد
الصفحه ١٥١ : محمد :
وهذا تمثيل أردت أن أريك به موضع الإمكان.
وأما
تكرار (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
(١٣
الصفحه ١٦٠ : العرب كانت ربّما جعلت اسم الرجل كنيته ، فكانت الكنية هي الاسم.
قال أبو محمد :
خبّرني غير واحد عن
الصفحه ١٦٢ : أَضَلَّنِي
عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جاءَنِي) [الفرقان : ٢٩]
يعني عليا.
قال أبو محمد :
ونقول في الرد على
الصفحه ١٦٥ :
قال أبو محمد :
وقد ذكرت الحديث
والتفسير وطريقه في كتاب (غريب الحديث).
وإنما كنى بالقلص ـ
وهي
الصفحه ١٦٨ : مما أنزلنا إليك من الهدى
على لسان محمد صلىاللهعليهوسلم فسل الأكابر من أهل الكتاب والعلماء الذين
الصفحه ١٧١ : النَّبَإِ
الْعَظِيمِ (٢)) [النبأ : ١ ، ٢] ،
كأنه قال : عمّ يتساءلون يا محمد؟ ثم قال : عن النبأ العظيم يتسا
الصفحه ١٧٣ : : يا محمد ، إنّ مدحي زين ، وإنّ شتمي شين. فخرج إليه النبي ،
صلىاللهعليهوسلم فقال : «ويلك ، ذاك الله