الصفحه ٢٣١ : الأنبياء في
هفواتهم منها.
وقد روي في الحديث
: أنه ليس من نبي إلا وقد أخطأ أو همّ بخطيئة غير يحيى بن
الصفحه ١٣٩ : ) إِلَّا مَنْ ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسْناً بَعْدَ سُوءٍ
فَإِنِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ (١١)) [النمل : ١٠ ، ١١]
لم
الصفحه ٣٣ : بحمد الله في شيء
من القرآن إلا في الأمر والنهي من الناسخ والمنسوخ.
(واختلاف
التغاير جائز) ، وذلك مثل
الصفحه ٣٠ : سورة الفرقان على غير ما أقرؤها ، وقد كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أقرأنيها ، فأتيت به النبي
الصفحه ١٦٨ : .
والتأويل
الآخر : أن الناس كانوا في عصر النبي صلىاللهعليهوسلم أصنافا :
منهم كافر به
مكذّب ، لا يرى إلا
الصفحه ١٧٣ :
وقوله : (وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ
إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (٥٦)) [الذاريات : ٥٦] ،
يريد
الصفحه ٧٧ :
في أشباه لهذا
كثيرة.
وأنكروا
مع هذا (السّحر) إلا من جهة الحيلة.
وقالوا : منه رقاة
التّميمة
الصفحه ٢٢٦ : وطلبهم ثوابها ، وليس لهم في الآخرة إلا
النار.
(وَحَبِطَ ما صَنَعُوا
فِيها) أي ذهب وبطل ، لأنهم لم
الصفحه ٥٠ : مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ) ، [الأنفال : ٣٣] ثم قال على إثر ذلك : (وَما لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ
الصفحه ٢٦ :
والضريع : نبت ،
فهل يجوز أن يكون في النار نبات وشجر ، والنار تأكلهما؟.
ومثل قوله تعالى :
(وَما
الصفحه ٣٥ : إليهم العلم ، و (النبيّ) صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «من
أحبّ أن يقرأ القرآن غضّا. كما أنزل فليقرأه
الصفحه ١٨ : اللّسان.
وألفاظ جميع الأمم
قاصرة عن ثمانية وعشرين ولست واجدا في شيء من كلامهم حرفا ليس في حرفنا إلا
الصفحه ٣٨ :
وإلا رسوم
الدّار قفرا كأنّها
كتاب محاه
الباهليّ بن أصمعا
وقرأ
الصفحه ٤٨ : ، أي بسطها ومدّها ،
وكانت ربوة مجتمعة ، وأرساها بالجبال ، وأنبت فيها النبات في يومين ، فتلك ستة
أيام
الصفحه ٧٤ : .
وقال عوف بن الخرع
يذكر الدار (١) :
وقفت بها ما
تبين الكلام
لسائلها القول
إلا