الصفحه ١٣ : ، حين جعل مع الصمم فقدان العقل ، ولم يجعل مع
العمى إلا فقدان النظر.
وقوله : (إِنَّ الْمُنافِقِينَ فِي
الصفحه ١٩ : يكون تقارب ما بين
اللفظين ، كتقارب ما بين المعنيين.
كقولهم للماء
الملح الذي لا يشرب إلا عند الضرورة
الصفحه ٤٢ : : (القطاة والقناة والفلاة) إلا بالألف ،
ولا فرق بين تلك الحروف وبين هذه.
وكتبوا (الربو)
بالواو ، وكتبوا
الصفحه ٤٤ :
وقال : الأعمش (١) قرأت عند إبراهيم (٢) وطلحة بن مصرّف (٣) : (قالَ لِمَنْ حَوْلَهُ
أَلا
الصفحه ٥٧ :
وروي أن عليّا رحمهالله كان يقرأ : مثال الجنة أو أمثال الجنة ، وهو بمنزلة مثل ،
إلا أنه أوضح
الصفحه ٥٨ :
والتوكيد ، والإشارة إلى الشيء ، وإغماض بعض المعاني حتى لا يظهر عليه إلا اللّقن (١) ، وإظهار بعضها ، وضرب
الصفحه ٧٣ : الذباب شيئا
من هذا ، ولكنه دل على نفسه بطنينه ، ودل مكانه على المرعى ، لأنه لا يجتمع إلا في
عشب ، فكأنه
الصفحه ٧٥ :
وأما قوله : (وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ
الصفحه ٨٠ :
يَأْكُلُونَ
الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ
مِنَ
الصفحه ٩٢ : تزدرع الأرض.
ومنه قوله : (وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ
تُغْمِضُوا فِيهِ) [البقرة : ٢٦٧] أي
الصفحه ١١٥ : التكأة للمقام والطمأنينة فسمّى الطعام متّكئا على
الاستعارة.
ومنه قوله تعالى :
(ما مِنْ دَابَّةٍ
إِلَّا
الصفحه ١٢١ : : (إِلَّا أَنْ يَخافا أَلَّا يُقِيما
حُدُودَ اللهِ) [البقرة : ٢٢٩].
وقوله : (فَمَنْ خافَ مِنْ
مُوصٍ جَنَفاً
الصفحه ١٣١ : عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ
لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلاً) [النساء : ٨٣] ،
أراد : لعلمه الذين
الصفحه ١٣٨ : رَبُّكَ
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً) [الإسراء : ٢٣]. أي ووصّى بالوالدين
الصفحه ١٤١ : قوله سبحانه
: (أَلَّا يَسْجُدُوا
لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ) [النمل : ٢٥] أراد
: ألا يا هؤلا