الصفحه ٢٨٨ : يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ) [الأنعام : ١٥٨] و
: (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ
الصفحه ٢٦٠ :
فُتُوناً) [طه : ٤٠]. ومنه
قوله : (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ
فِتْنَتُهُمْ إِلَّا أَنْ قالُوا وَاللهِ رَبِّنا ما
الصفحه ٢٩٠ : عذاب.
وتكون
بمعنى (إلّا) ، قال تعالى : (وَإِنْ كُلُّ ذلِكَ لَمَّا مَتاعُ
الْحَياةِ الدُّنْيا) [الزخرف
الصفحه ٢٥ : : وهل
التناقض إلا مثل قوله : (فَيَوْمَئِذٍ لا
يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌّ (٣٩)) [الرحمن
الصفحه ٣١ : أَطْهَرُ لَكُمْ) [هود : ٧٨] وأطهر
لكم (وَهَلْ نُجازِي
إِلَّا الْكَفُورَ) [سبأ : ١٧] وهل
يجازى إلّا الكفور
الصفحه ٧٨ : الطير في المهامة والرمال ـ ما
لا يظهر ولا يصوّت إلا بالليل كالصّدى والضّوع والبوم واليراع ، فإذا سمع
الصفحه ١٥٤ : الكلام والمعنى : طرحها لإباء في الكلام أو جحد.
كقول الله عزوجل : (ما مَنَعَكَ أَلَّا
تَسْجُدَ إِذْ
الصفحه ١٨٣ : : تعلمت «حاء طاء
صاد» لدلّ أيضا على حروف المعجم ، كما دلّ بالقول الأول ، إلا أن الناس يدلون
بأوائل الأشيا
الصفحه ٢١٠ : يَعْلَمُ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللهُ وَما يَشْعُرُونَ
أَيَّانَ يُبْعَثُونَ (٦٥
الصفحه ٢١٤ : لكفرهم مثلا ، والبرق لتوحيدهم مثلا ، فقال : إذا
قالوا : لا إله إلا الله اهتدوا كما يهتدي هؤلاء القوم
الصفحه ٢١٦ : ذلِكَ
مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ الْقِيامَةِ يُرَدُّونَ
إِلى أَشَدِّ
الصفحه ٢٥٠ : : (لا يَرْقُبُونَ فِي
مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلا ذِمَّةً) [التوبة : ١٠]
ويعني الله عزوجل. ومنه (جبر إلّ) في
الصفحه ٢٦٣ : .
والوجه
زيادة. كما قال : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) [القصص : ٨٨] ،
يريد : إلا هو. وقوله
الصفحه ٢٦٧ : محمد :
والتفسير
الأول أعجب إليّ ، لأنه قال في موضع آخر : (آيَتُكَ أَلَّا
تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَةَ
الصفحه ٢٩٣ : إلّا من هذا : لأنه كسب واقتراف.
إن الخفيفة
إن
الخفيفة : تكون بمعنى (ما) ، كقوله تعالى : (إِنِ