الصفحه ١٦٧ : متمثّلهم : «إيّاك أعني واسمعي يا جارة» (١).
ومثله قوله : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ
وَلا تُطِعِ
الصفحه ٢٤٢ :
وشدّد أمرها حين بعث النبي ، صلىاللهعليهوسلم.
وروى عبد الرزاق ،
عن معمر ، عن الزّهري ، عن علي بن
الصفحه ٨٨ : مجاورا لها ،
أو مشاكلا. فيقولون للنبات : نوء لأنه يكون عن النوء عندهم.
قال رؤية بن
العجاج (١) :
وجفّ
الصفحه ٢٣٣ : ) [الزخرف : ٨١] :
هو من الغضب والأنفة. ففسّر الحرف بالمعنيين لتقاربهما.
فكأنّ نبيّ الله
الصفحه ٢٤٨ : : (وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هادٍ) [الرعد : ٧] ، أي
نبيّ يدعوهم.
وقوله : (وَجَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ
الصفحه ٢٥٥ : عَلَى النَّبِيِ) [الأحزاب : ٥٦].
وقال : (هُوَ الَّذِي
يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ) [الأحزاب : ٤٣
الصفحه ١٠ : ـ مشكلات
القرآن.
٥٢ ـ معاني الشعر
، يحتوي اثني عشر كتابا ، ٥٣ ـ معجزات النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧ : ، لما أرهصه
في الرسول ، وأراده من إقامة الدليل على نبوّته بالكتاب ، فجعله علمه ، كما جعل
علم كل نبي من
الصفحه ٢٧ :
الْخاسِرِينَ (٩٥)) [يونس : ٩٤ ، ٩٥]
: هل كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، يشك فيما يأتيه به جبريل؟ وكيف يدعو
الصفحه ٢٩ : عليهم فيه بقول النبي ، صلىاللهعليهوآلهوسلم : «نزل
القرآن على سبعة أحرف ، كلّها شاف كاف ، فاقرؤوا كيف
الصفحه ٥٩ : .
(٥) روي الحديث
بتمامه بلفظ : عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم
قال : «نساء كاسيات عاريات ، مائلات
الصفحه ٧٢ :
والغضيض الأبكم :
الذّباب ، يريد : أنه يطنّ فيدل بطنينه على النبات والماء ، فكأنه دعاء منه.
وقال أبو
الصفحه ٧٦ : ، فإذا جمل ، فلما رأى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
حنّ وذرفت عيناه ، فأتاه النبي صلىاللهعليهوسلم
فمسح
الصفحه ٨٧ : لمّا وعد أن يثمر. ونبات واعد ، إذا أقبل بماء ونضرة.
قال سويد بن كراع (٢) :
رعى غير مذعور
بهنّ
الصفحه ١٠٠ : قتلناه ،
فكان كمن قطع وتينه.
ومثله قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «ما زالت أكلة خيبر تعادّني ، فهذا