الصفحه ٢٢١ : .
وكل منهما إما
حقيقى ، وإما مجازى.
مثال قصر الموصوف
على الصفة حقيقيّا نحو : ما زيد إلا كاتب ، أى لا
الصفحه ٢٥١ : .
وحقيقة استفهام التقرير
أنه استفهام إنكار ، والإنكار نفى ، وقد دخل على النفي ، ونفى النفي إثبات ، ومن
الصفحه ٢٦١ : فالأمر فيه حقيقة فى الباطن ، فإنه ربّ الحمد
والمنفرد به فى الدارين.
وقيل فى هذه الآية
: إنها من إدماج
الصفحه ٢٧١ :
والسوأى.
بالمطابقة ، وتسمى
: الطباق : الجمع بين متضادين فى الجملة. وهو قسمان : حقيقى ، ومجازى ، والثانى
الصفحه ٣٧ :
الحقيقة ، فكأنه
تعالى قال : لا حرام إلا ما أحللتموه من الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهلّ لغير
الصفحه ٤٠ :
١٢
فيما نزل من القرآن
على لسان بعض الصحابة
هو فى الحقيقة نوع
من أسباب النزول ، والأصل فيه
الصفحه ٥٣ : ، والاستعارة ، والتكرار ، والكناية ،
والحقيقة ، والمجاز ، والمجمل ، والمفسر ، والظاهر ، والغريب.
وقيل
الصفحه ٩٢ : عد الكلمات أن الكلمة لها حقيقة ومجاز ولفظ ورسم واعتبار ، كل منها
جائز ، وكل من العلماء اعتبر أحد
الصفحه ١٤٥ :
الاستفهام الحقيقى فتأتى لمعان ستذكر بعد.
أحد : هو اسم أكمل
من الواحد ، ألا ترى أنك إذا قلت فلان لا يقوم له
الصفحه ١٧٦ : ء
البعيد حقيقة أو حكما ، وهى أكثر أحرفه استعمالا ، ولهذا لا يقدر عند الحذف سواها
، ولا ينادى اسم الله
الصفحه ١٨٦ : قطعا لنقل اللفظ عن موضعه الأصلى ، بخلاف الثانى فإن فيه مذاهب : أصحها أنه
حقيقة.
ومنها : أن قرينة
الصفحه ١٩١ : اختلافا وليس به فى الحقيقة
فاحتيج لإزالته.
جاء رجل إلى ابن
عباس فقال : رأيت أشياء تختلف علىّ من القرآن
الصفحه ١٩٥ : التهويل والتفظيع من غير قصد إثبات الأظلمية للمذكور حقيقة ، ولا
نفيها عن غيره.
وإذا تعارضت الآى
، وتعذر
الصفحه ١٩٨ : حقيقة ومجاز ، ويصح حمله عليهما جميعا ، فيحمل عليهما جميعا ،
سواء قلنا بجواز استعمال اللفظ فى
الصفحه ٢٠٦ : ). والبشارة حقيقة فى الخبر السار.
السابع عشر :
إضافة الفعل إلى ما يصح منه تشبيها ، نحو : (جِداراً يُرِيدُ