الصفحه ٩٤ : أقسام
العلو : تقدم وفاة الشيخ عن قرينة الذى أخذ عن شيخه.
والخامس : العلوّ
بموت الشيخ لا مع التفات لأمر
الصفحه ٢١٣ : النِّساءِ) ، أى فى النزول لا فى العلوّ.
زوج المجاز
بالتشبيه فتولد بينهما الاستعارة ، فهى مجاز علاقته
الصفحه ٢٩٢ : صلىاللهعليهوسلم ، وإلى ، ينتهى بها من كل جهة ، وعلى ، لا ينتهى بها إلا
من جهة واحدة وهى العلوّ ، والقرآن يأتى
الصفحه ٤٩ : فيلقيه عليه.
والإنزال : لغة
بمعنى الإيواء ، وبمعنى تحريك الشيء من العلو إلى أسفل ، وكلاهما يتحققان فى
الصفحه ١٥٧ : حالة.
والخامس : الحكم
بالشىء على الشيء ، حقّا كان ، نحو : (وجاء علوه من المرسلين) ، أو باطلا ، نحو
الصفحه ٣٤٤ : بينا فى الفصل والوصل ، والعلوّ والنزال ، والتقريب
والتبعيد ، وغير ذلك مما ينقسم إليه الخطاب عن النظم
الصفحه ٣٦١ : مرفوع العماد ، ليس على الأرض من يعرف الله حق معرفته أو يعبده حق عبادته أو
يدين بعظمته ، أو يعلم علوّ
الصفحه ٢١٠ :
الثالث : التشبيه
، وقيل : إنه مجاز ، والصحيح أنه حقيقة ، لأنه معنى من المعانى ، وله ألفاظ. تدل
الصفحه ١٤٨ : ) حقيقة ، ومن دلائلها صحة الاستثناء من مدخولها ،
ووصفه بالجمع.
وإما لاستغراق
خصائص الأفراد ، وهى التى
الصفحه ٢٠٩ :
وأما فى الأسماء
فأن يضمن اسم معنى اسم لإفادة معنى الاسمين معا ، نحو : (حَقِيقٌ
عَلى أَنْ لا
الصفحه ١٩٤ : أن يصيبهم أحد الأمرين. ولا شك
أن إرادة الله مانعة من وقوع ما ينافى المراد ، فهذا حصر فى السبب الحقيقى
الصفحه ٢٠٤ : المجاز
أخو الكذب والقرآن منزّه عنه ، وأن المتكلم لا يعدل إليه إلا إذا ضاقت به الحقيقة
فيستعير ، وذلك محال
الصفحه ١٨٩ :
، ومنه الوعد والوعيد.
والنسخ أقسام :
أحدها : نسخ
المأمور به قبل امتثاله ، وهو النسخ على الحقيقة
الصفحه ١٩٣ :
التأثير.
الرابع :
لاختلافهما فى الحقيقة والمجاز : (وَتَرَى النَّاسَ سُكارى وَما هُمْ
بِسُكارى) أى سكارى
الصفحه ٢٢٠ : بِيَمِينِهِ) كناية عن عظمته وجلالته من غير ذهاب بالقبض واليمين إلى
جهتين. حقيقية ومجازية.
ومن أنواع البديع