الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٢٠) (وَلا تَزالُ تَطَّلِعُ عَلى خائِنَةٍ) |
١٣ |
المائدة |
٥ |
أى : فرقة خائنة. وقيل : على خيانة وقيل : «الهاء» ، للمبالغة. |
(٢١) (وَمِنَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى أَخَذْنا مِيثاقَهُمْ) |
١٤ |
المائدة |
٥ |
التقدير : وقوما أخذنا ميثاقهم ، فحذف الموصوف وأقام الصفة مقامه. وقيل : التقدير : وأخذنا من الذين قالوا إنا نصارى ميثاقهم ، ففصل بين الواو والفعل. |
(٢٢) (عَنْ قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ) |
٦٣ |
المائدة |
٥ |
أى : عن قولهم كلاما ذا الإثم ويكون من باب «ضرب الأمير» ، و «نسج اليمن». والتقدير : عن قولهم كلاما مأثوما فيه. |
(٢٣) (لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِ) |
٦٧ |
المائدة |
٥ |
صفة لمصدر محذوف. وقيل : منتصب بفعل مضمر. وقيل : هو على الاستثناء المنقطع ، وليس على : تغلوا غلوا غير الحق. |
(٢٤) (وَلَقَدْ جاءَكَ مِنْ نَبَإِ الْمُرْسَلِينَ) |
٣٤ |
الأنعام |
٦ |
أى : شىء من نبأ المرسلين ؛ لا بد من تقدير هذا ، لأنك لو لم تقدره لوجب عليك تقدير زيادة «من» فى الواجب. (ظ : من ، زيادتها) |
(٢٥) (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها) |
١٦٠ |
الأنعام |
٦ |
أى : عشر حسنات أمثالها ، فحذف الموصوف. |
(٢٦) (قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ) |
٣ |
الأعراف |
٧ |
أى : تذكرا قليلا تتذكرون. |
(٢٧) (قَلِيلاً ما تَشْكُرُونَ) |
١٠ |
الأعراف |
٧ |
أى : شكرا قليلا يشكرون. |
(٢٨) (كَما بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ) |
٢٩ |
الأعراف |
٧ |
أى : تعودون عودا مثل بدئنا إياكم. |
(٢٩) (مِنْهُمُ الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ دُونَ ذلِكَ) |
١٦٨ |
الأعراف |
٧ |
أى : فريق دون ذلك. |