ا ـ الحمل عليه مرة وعلى معناه أخرى
الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١) (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ) |
٨ |
البقرة |
٢ |
كنى عن «من» بالمفرد ، حيث قال : «يقول» ، ثم قال : (وما هم بمؤمنين) فحمل على المعنى ، وجمع. |
(٢) (كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً فَلَمَّا أَضاءَتْ ما حَوْلَهُ ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ) |
١٧ |
البقرة |
٢ |
كنى عن (الذى) بالمفرد ، حيث قال : (استوقد) ، ثم. كنى عنه بالجمع حيث قال : (ذهب الله بنورهم). |
(٣) (وَما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُما) |
١٠٢ |
البقرة |
٢ |
الضمير فى (يتعلمون) يعود إلى (أحد) ، وهذا محمول على المعنى. |
(٤) (بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ) |
١١٢ |
البقرة |
٢ |
أفراد الكتابة فى (أسلم) و «له» و «هو» ، ثم قال : «ولا حوف عليهم ولا هم يحزنون» ، فجمع. |
(٥) (أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ مِثْلَ ما أُوتِيتُمْ أَوْ يُحاجُّوكُمْ) |
٧٣ |
آل عمران |
٣ |
جمع الضمير فى (يحاجوكم) حملا على المعنى. |
(٦) (وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً) |
٢٥ |
الأنعام |
٦ |
أفرد ثم جمع. |
(٧) (وَقالُوا ما فِي بُطُونِ هذِهِ الْأَنْعامِ خالِصَةٌ لِذُكُورِنا وَمُحَرَّمٌ عَلى أَزْواجِنا) |
١٣٩ |
الأنعام |
٦ |
أنث (خالصة) حملا ل «ماء» على معنى التأنيث ، ثم عاد إلى اللفظ. |
(٨) (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً .. وَكُلُّهُمْ آتِيهِ) |
٩٣ ، ٩٥ |
مريم |
١٩ |
حمل مرة على اللفظ وأخرى على المعنى ، وقال (وكلهم آتية) ، ولم يقل : (آتوه) ، ولا «آتوا الرحمن» ، كما قال «وكل آتوه داخرين» النمل : ٨٧ ، «وكل فى فلك يسبحون» يس : ٤٠ |
(٩) (وَأَلْقِ ما فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ ما صَنَعُوا) |
٦٩ |
طه |
٢٠ |
يجوز أن يكون فى (تلقف) ضمير قوله : (ما فى يمينك) ، وأنث على المعنى ، لأنه فى المعنى «عصا». ويجوز أن يكون «تلقف» ضمير للمخاطب ، وجعله هو المتلقف ، وإن كان المتلقف فى الحقيقة العصا |