الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٢) (وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ) |
١٢٠ |
البقرة |
٢ |
دخلت اللام على حرف الشرط مؤذنة بأن ما بعدها جواب قسم مضمر ؛ على تقدير : والله لئن اتبعت أهواءهم. |
(٣) (وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ بِكُلِّ آيَةٍ ما تَبِعُوا قِبْلَتَكَ) |
١٤٥ |
البقرة |
٢ |
دخلت اللام على حرف الشرط مؤذنة بأن ما بعدها جواب قسم مضمر ؛ على تقدير : والله لئن أتيت الذين أوتوا الكتاب. |
(٤) (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ) |
٨١ |
آل عمران |
٣ |
من قال إن «ما» شرط ، كانت اللام بمنزلتها فى «لئن» ، ويكون (آتيتكم) مجزوما ب «ما» ، و «ما» منصوبة به ، ويكون قوله «ليؤمنن» جواب القسم. ومن قال «ما» بمعنى ، الذى ، كانت مبتدأة ، و (اتيكم) صلته ؛ والتقدير : أتيتكموه ؛ ويكون قوله (ثم جاءكم) معطوفا على الصلة ؛ والتقدير : ثم جاءكم به ، إلى قوله (لما معكم) ؛ ويكون قوله : (لتؤمنن به) خبر المبتدأ. ومن رأى أن الظاهر يقوم مقام المضمر ، كان قوله «لما معكم» يغنى عن إضمار «به». |
(٥) (وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَ) |
٧٣ |
المائدة |
٥ |
لام القسم محذوفة ، اعتمادا على الثانية ؛ والتقدير : والله لئن لم ينتهوا. |
(٦) (وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ) |
١٢١ |
الأنعام |
٦ |
لام القسم محذوفة ، اعتمادا على الثانية ؛ والتقدير : والله لئن أطعتموهم. |
(٧) (لَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكُمْ) |
١٨ |
الأعراف |
٧ |
يجوز فيها الوجهان اللذان ذكرا فى قوله تعالى : (وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ) (٢ : ١٠٢). |
(٨) (وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنا وَتَرْحَمْنا لَنَكُونَنَ) |
٢٣ |
الأعراف |
٧ |
لام القسم محذوفة ، اعتمادا على الثانية ؛ والتقدير : والله لئن لم تغفر لنا. |
(م ٣٠ ـ الموسوعة القرآنية ـ ج ٢)