الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٣) (مَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَلا هادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ) |
١٨٦ |
الأعراف |
٢ |
(يذرهم) ، جزم حملا على موضع الفاء ؛ والرفع فيه أيضا حسن. |
(٤) (فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ ما أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَيَسْتَخْلِفُ رَبِّي قَوْماً غَيْرَكُمْ) |
٥٧ |
هود |
١١ |
القراء السبعة على رفع (ويستخلف) ، إلا رواية عن حفص بحزمة. |
(٥) (إِنْ يَسْئَلْكُمُوها فَيُحْفِكُمْ تَبْخَلُوا وَيُخْرِجْ أَضْغانَكُمْ) |
٣٧ |
محمد |
٤٧ |
الجزم ، هو الجيد ، بالعطف على الجزاء. وجاز الرفع ، ولم يقرأ بالرفع فى «ويخرج». |
(٦) (لو لا أخرتنى إلى أجل قريب فأصدق وأكن) |
١٠ |
المنافقون |
٦٣ |
حمل (يكن) على موضع الفاء فى «فأصدق» ، وموضع الفاء جزم ، وكأنه فى التقدير : إن أمهلتنى أصدق وأكن. وقرئ ، (وأكون) منصوبا ، بالحمل على (فأصدق). |
(ب) ذكره والتكنية عن مصدره
(١) (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ) |
٤٥ |
البقرة |
٢ |
أى : الاستعانة. |
(٢) (وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيها) |
١٤٨ |
البقرة |
٢ |
أى : مولى التولية ، فالهاء ، كناية عن المصدر فى «موليها». |
(٣) (وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ) |
٢٨٢ |
البقرة |
٢ |
الهاء ، كناية عن المصدر ، أى : فالفعل. |
(٤) (وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ) |
١٨٠ |
آل عمران |
٣ |
التقدير : بالبخل خيرا لهم. |
(٥) (اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى) |
٨ |
المائدة |
٥ |
أى : العدل هو أقرب للتقوى. |
(٦) (فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ) |
٩٠ |
الأنعام |
٦ |
أى : اقتد اقتداء. |
(٧) (وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) |
٢٣ |
الكهف |
١٨ |
التقدير : إلا قولا بمشيئة الله ؛ أى : قولا مقترنا بمشيئة الله. |
(٨) (وَمِنَ الْأَنْعامِ أَزْواجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ) |
١١ |
الشورى |
٤٢ |
أى : يذرأ الذرء ، فالهاء كناية عن المصدر. |