الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
|
|
|
|
وإن رفعته ب «فيها» ، جاز ، ولو جعلت «منها» حالا من المجرور جاز ، ولو جعلتها حالا من «أزواج» ، على أن يكون فى الأصل صفة لها ، فلما تقدم انتصب على الحال ، جاز. |
(٥) (مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ) |
٦٢ |
البقرة |
٢ |
(أجرهم) ، يرتفع بالظرف ، لأن الظرف جرى خبر للمبتدإ ، وهو (من آمن). وقيل : الظرف (عند ربهم) حال من «الأجر» ، أى : لهم أجرهم ثابتا عند ربهم. |
(٦) (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فِيهِ ظُلُماتٌ) |
٦٩ |
البقرة |
٢ |
التقدير : أو كأصحاب صيب من السماء ثابت فيه الظلمات ، لجريه وصفا على الصيب. |
(٧) (وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ) |
٧٨ |
البقرة |
٢ |
«أميون» ، يرتفع بالظرف الذى هو «منهم» ، عند الأخفش. وعند أبى إسحاق : ارتفع «أميون» بفعل ، كأن المعنى. واستتر منهم أميون. وعند سيبويه : يرتفع بالابتداء ، ففي «منهم» عنده ضمير لقوله : (أميون) ، وموضع «منهم» على مذهبه رفع ، لوقوعه موقع خبر الابتداء |
(٨) (أُولئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللهِ) |
١٦١ |
البقرة |
٢ |
(لعنة الله) ، يرتفع بالظرف ، لأنه جرى خبرا على (أولئك). |
(٩) (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ) |
١٦٥ |
البقرة |
٢ |
«من» ، مرتفع بالظرف. |
(١٠) (لَهُ ما بَيْنَ أَيْدِينا) |
١٧٨ |
البقرة |
٢ |
«ما» ، يرتفع بالظرف ، عند الأخفش ؛ وبالابتداء ، عند سيبويه. |
(١١) (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ) |
١٧٩ |
البقرة |
٢ |
«حياة» ، يرتفع بالظرف ، عند الأخفش ؛ وبالابتداء ، عند سيبويه. وقيل مرتفع ب «استقر» لا ب «لكم» : |
(١٢) (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ) |
٢٠٤ |
البقرة |
٢ |
«من» ، مرتفع بالظرف. |