الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٤٤) (سَنُعِيدُها سِيرَتَهَا الْأُولى) |
٢١ |
طه |
٢٠ |
أى : إلى سيرتها الأولى ؛ أو : كسرته. |
(٤٥) (فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسى) |
٥٢ |
طه |
٢٠ |
التقدير : لا يضل عن ربى ؛ أى : الكتاب لا يضل عن ربى ولا ينساه. وقيل : التقدير : لا يضل ربى عنه ، فحذف الجار مع المجرور ، والجملة فى موضع جر صفة للكتاب. |
(٤٦) (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لا يَفْتُرُونَ) |
٢٠ |
الأنبياء |
٢١ |
أى : يسبحون بالليل. |
(٤٧) (لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً) |
٦٢ |
النور |
٢٤ |
أى : كدعاء بعضكم على بعض. فالمصدر فى قوله (دعاء الرسول) مضاف إلى الفاعل ، أى : كدعاء الرسول عليكم. وقيل : لا تجعلوا دعاءه إياكم إلى الحرب كدعاء بعضكم بعضا إليها ، فيكون أيضا مضافا إلى الفاعل. |
(٤٨) (جاؤُ ظُلْماً وَزُوراً) |
٤ |
الفرقان |
٢٥ |
أى : بظلم وزور. |
(٤٩) (نُودِيَ أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ) |
٨ |
النمل |
٢٧ |
أى : على من فى النار. |
(٥٠) (وَالْقَمَرَ قَدَّرْناهُ مَنازِلَ) |
٣٩ |
يس |
٣٦ |
أى : قدرنا له يسير فى منازل. |
(٥١) (أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ) |
٥ |
الزخرف |
٤٧ |
(فيمن فتح) التقدير : لأن كنتم. |
(٥٢) (وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفاً أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ) |
٢٥ |
الفتح |
٤٨ |
أى : عن أن يبلغ محله. |
(٥٣) (وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً) |
١٢ |
القمر |
٥٤ |
أى : وفجرنا من الأرض عيونا. |
(٥٤) (عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ أَنْ كانَ ذا مالٍ وَبَنِينَ) |
١٣ ، ١٤ |
القلم |
٧٦ |
أى : لأن كان ذا مال. |
(٥٥) (فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْماً) |
١٧ |
المزمل |
٧٣ |
أى : بيوم ، فحذف الحرف وأوصل الفعل ، وليس بظرف ، لأن الكفر لا يكون يومئذ ، لارتفاع الشبه لما يشاهد. وقيل : التقدير : كيف تتقون عقاب يوم؟ |
(٥٦) (عَبَسَ وَتَوَلَّى أَنْ جاءَهُ الْأَعْمى) |
١ ، ٢ |
عبس |
٨٠ |
أى : لأن جاءه الأعمى. |