الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٣٥) (وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ) |
٩٥ |
الأنبياء |
٢١ |
لا ، زائدة ؛ والتقدير : حرام على قرية أهلكناها رجوعها إلى الدنيا. وعلى هذا ف (حرام) خبر مقدم وجوبا ، لأن المخبر عنه (أن وصلتها). |
(٣٦) (فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ) |
١٥ |
الحج |
٢٢ |
الباء ، زائدة فى المفعول. |
(٣٧) (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ) |
٢٥ |
الحج |
٢٢ |
الباء ، زائدة فى المفعول. |
(٣٨) (تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ) |
٢٠ |
المؤمنون |
٢٣ |
الباء ، زائدة فى المفعول. |
(٣٩) (عَمَّا قَلِيلٍ) |
٤٠ |
المؤمنون |
٢٣ |
ما ، زائدة ، بعد الخافض ، وهى غير كافة ؛ والتقدير : عن قليل. |
(٤٠) (مَا اتَّخَذَ اللهُ مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ) |
٩١ |
المؤمنون |
٢٣ |
من ، زائدة ، لورودها بعد نفى. |
(٤١) (رَدِفَ لَكُمْ) |
٧٢ |
النمل |
٢٧ |
اللام ، زائدة ، على رأى المبرد. وقيل : ردف ، بمعنى : اقترب. |
(٤٢) (أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ) |
٢٨ |
القصص |
٢٨ |
ما ، زائدة بعد الاسم الناقص. |
(٤٣) (وَلَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِيءَ بِهِمْ) |
٢٧ |
العنكبوت |
٢٩ |
أن ، زائدة بعد «لما» الظرفية ، وإنما حكم بزيادتها لأن «لما» ظرف زمان ، ومعناها : وجود الشيء لوجود غيره ، وظروف الزمان غير المتمكنة لا تضاف إلى المفرد ، و «أن» المفتوحة تجعل الفعل بعدها فى تأويل المفرد ، فلم تبق «لما» مضافة إلى الجمل ، لذلك حكم بزيادتها. |
(٤٤) (وَما يَسْتَوِي الْأَحْياءُ وَلَا الْأَمْواتُ) |
٢٢ |
فاطر |
٣٥ |
لا ، زائدة. |
(٤٥) (إِنَّما يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ) |
٢٨ |
فاطر |
٣٥ |
ما ، زائدة. وقيل : هى بمعنى الذى ، و (العلماء) خبر ، والعائد مستتر فى (يخشى). وأطلقت «ما» على جماعة العقلاء. |