الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٨٢) (ما ذا قالَ رَبُّكُمْ قالُوا الْحَقَ) |
٢٣ |
سبأ |
٣٤ |
أى قالوا : قال الحق. |
(٨٣) (فَلَمَّا أَسْلَما وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ) |
١٠٣ |
الصافات |
٣٧ |
الجواب محذوف. وقيل : الواو ، مقحمة. |
(٨٤) (وَعِنْدَهُمْ قاصِراتُ الطَّرْفِ أَتْرابٌ هذا ما تُوعَدُونَ.) |
٥٢ ، ٥٣ |
ص |
٣٨ |
أى : يقال لهم هذا. |
(٨٥) (وَآخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْواجٌ هذا فَوْجٌ مُقْتَحِمٌ) |
٥٨ |
٥٩ |
ص |
٣٨ |
(٨٦) (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ ما نَعْبُدُهُمْ) |
٣ |
الزمر |
٣٩ |
أى : يقولون : ما نعبدهم. |
(٨٧) (حَتَّى إِذا جاؤُها وَفُتِحَتْ أَبْوابُها وَقالَ لَهُمْ خَزَنَتُها) |
٧٣ |
الزمر |
٣٩ |
أى : كذا وكذا ، صدقوا وعدهم وطابت نفوسهم. وقيل : الواو ، زائدة. |
(٨٨) (بِوالِدَيْهِ إِحْساناً) |
٢٥ |
الأحقاف |
٤٦ |
أى : ووصيناه إحسانا ، وقال أبو على الفارسى : (إحسانا) منصوب بمضمر يدل عليه ما قبله ، وهو قوله : (ووصينا الإنسان). |
(٨٩) (وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ) |
٢٠ |
الفتح |
٤٨ |
أى : لتسلموا من أذاهم وشرهم. |
(٩٠) (أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ) |
١٢ |
الحجرات |
٤٩ |
المعنى : فلما كرهتموه فاكرهوا الغيبة. وقوله : (واتقوا الله) عطف على قوله : (فاكرهوا) ، وإن لم يذكره ، لدلالة الكلام عليه. |
(٩١) (وَأَنْفِقُوا خَيْراً لِأَنْفُسِكُمْ) |
١٦ |
التغابن |
٦٤ |
أى : وأتوا خيرا لأنفسكم. |
(٩٢) (إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللهِ) |
٩ |
الإنسان |
٧٦ |
أى : يقولون : إنما نطعمكم. |
(٩٣) (وَالسَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ) |
١ |
البروج |
٨٥ |
التقدير : أحلف وأقسم ، فحذف الفعل مع الفاعل. |
(٩٤) (وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ) |
١٩ |
العلق |
٩٦ |
أى : قل للإنسان الطاغى : واقترب تر العجب |
(٩٥) (أَو تعلمون علم اليقين) |
٥ |
التكاثر |
١٠٢ |
التقدير عند الأخفش : ما ألهاكم التكاثر ؛ فأضمر لجرى ذكره فى أول السورة. وعند غيره : لو تعلمون علم اليقين لعلمتم أنكم ستردون الجحيم فى الآخرة. |