الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٤٩) (لِيُحِقَّ الْحَقَ) |
٨ |
الأنفال |
٨ |
التقدير : فعل ما فعل ليحق الحق ؛ لأن اللام الداخلة على الفعل لا بد لها من متعلق يكون سببا عن مدخول اللام ، فلما لم يوجد متعلق فى الظاهر وجب تقديره ضرورة. |
(٥٠) (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ) |
٧ |
التوبة |
٩ |
أى : إن استجارك أحد. |
(٥١) (كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ) |
٨ |
التوبة |
٩ |
أى : كيف لا يقاتلونكم؟ |
(٥٢) (آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ) |
٩١ |
يونس |
١٠ |
أى : الآن آمنت ، فأضمر (آمنت) لجرى ذكره فى قوله تعالى فى الآية السابقة (آمنت) |
(٥٣) (وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ) |
٣ |
هود |
١١ |
أى : فقل لهم : إنى أخاف عليكم. |
(٥٤) (وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ هُوداً) |
٥٠ |
هود |
١١ |
أى : وأرسلنا إلى عاد أخاهم هودا. |
(٥٥) (وَإِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً) |
٦١ |
هود |
١١ |
أى : وأرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا. |
(٥٦) (قالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ) |
٨٠ |
هود |
١١ |
أى : التجأت إليه ، فحذف الجواب. |
(٥٧) (أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً) |
٨٨ |
هود |
١١ |
لم يذكر للاستفهام جواب ، والتقدير : ما ذا حالكم؟ |
(٥٨) (وَكَذلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ) |
٢١ |
يوسف |
١٢ |
أى : ليستقيم أمره ولنعلمه. |
(٥٩) (وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ) |
٢٤ |
يوسف |
١٢ |
أى : لو لا أن رأى برهان ربه لواقعها ، أو لهم بها. |
(٦٠) (وَدَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيانِ) |
٣٦ |
يوسف |
١٢ |
أى : عزموا على سجنه فسجنوه ، ودخل معه السجن فتيان. |
(٦١) (فَأَرْسِلُونِ : يُوسُفُ) |
٤٥ ، ٤٦ |
يوسف |
١٢ |
التقدير : فأرسلون إلى يوسف لأستعبره الرؤيا فأرسلوه إليه لذلك ، فجاء فقال له : يا يوسف |
(٦٢) (يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ) |
٣ |
الرعد |
١٣ |
أى : ويغشى النهار الليل. |
(٦٣) (وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ) |
٢٣ |
الرعد |
١٣ |
أى : يقولون سلام عليكم. |
(٦٤) (وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ) |
٣٤ |
إبراهيم |
١٤ |
التقدير : وما لم تسألوه. |