الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٩) (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ) |
١٧٨ |
البقرة |
٢ |
يجوز أن يرتفع (شىء) بالفعل (عفى) ، أو يفعل محذوف يدل عليه قوله : (عفى) ؛ لأن معناه : ترك له شىء من أخيه ، أى : من حق أخيه ، ثم حذف المضاف وقدم الظرف ، الذى هو صفة للنكرة عليها ، فانتصب على الحال فى الموضعين منها. |
(٢٠) (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ أَيَّاماً مَعْدُوداتٍ) |
١٨٣ ، ١٨٤ |
البقرة |
٢ |
أى : صوموا أياما معدودات. وقوله : (كتب عليكم الصيام) يدل عليه. |
(٢١) (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) |
١٨٦ |
البقرة |
٢ |
أى : فأفطر فعدة من أيام أخر. |
(٢٢) (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) |
١٨٧ |
البقرة |
٢ |
أى : فأفطر فعدة من أيام أخر. |
(٢٣) (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ) |
١٩٦ |
البقرة |
٢ |
أى : حلق ففدية. |
(٢٤) (فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجالاً) |
٢٣٩ |
البقرة |
٢ |
أى : فصلوا رجالا. |
(٢٥) (وَانْظُرْ إِلى حِمارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ) |
٢٥٩ |
البقرة |
٢ |
أى : لتستيقن ولنجعلك آية للناس. |
(٢٦) (فَكَيْفَ إِذا جَمَعْناهُمْ) |
٢٥ |
آل عمران |
٣ |
أى : فكيف تكون حالهم إذا جمعناهم. |
(٢٧) (أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ مِثْلَ ما أُوتِيتُمْ) |
٧٣ |
آل عمران |
٣ |
أى : بأن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم تعترفون أو تقرون ، فأضمر ، لأن قوله «ولا تؤمنوا» يدل عليه. |
(٢٨) (فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ) |
١٠٦ |
آل عمران |
٣ |
أى : فيقال لهم : أكفرتم بعد إيمانكم ؛ فخذف «الفاء» مع «القول». |
(٢٩) (لَيْسُوا سَواءً مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ.) |
١١٣ |
آل عمران |
٣ |
أى : وأمة غير قائمة. |
(٣٠) (وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتابِ كُلِّهِ) |
١١٩ |
آل عمران |
٣ |
أى : وهم لا يؤمنون به كله. |