الصفحه ٢٩٥ : الشيء فى نفسه ، ولذلك أكثر الله تعالى فى كتابه وفى سائر كتبه
الأمثال.
وأمثال القرآن
قسمان :
ظاهر
الصفحه ٢٩٧ : ).
قيل له : فهل تجد
فيه : من أعان ظالما سلط عليه؟ قال : (كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ
تَوَلَّاهُ
الصفحه ٣٢٥ : : (قُرْآناً عَرَبِيًّا) ، (بِلِسانٍ عَرَبِيٍ)
ولا بمعانيه فإن
كثيرا منها موجود فى الكتب المتقدمة ، قال تعالى
الصفحه ٣٢٦ : على هيئة نظم يتعاطاه البشر
فيمكن أن يغير بالزيادة والنقصان كحالة الكتب الآخر.
الصفحه ٣٣٢ : يجمعها كتاب من الكتب ولا أحاط بعلمها أحد فى كلمات قليلة وأحرف
معدودة.
الصفحه ٣٣٣ : يقع عنده العلم الضرورى به ، وذلك
أنه قام به فى الموقف ، وكتب به إلى البلاد ، وتحمله عنه إليها من تابعه
الصفحه ٣٤٢ : لم يكن يعرف شيئا من كتب المتقدمين وأقاصيصهم وأنبائهم وسيرهم. ثم أتى
بجملة ما وقع وحدث من عظيمات
الصفحه ٣٩٥ :
السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ)
١٠٣ ، ١٠٤
الأنبياء
٢١
الصفحه ٥٢٥ :
الواقعة
٥٦
أى : على أن
نبدلكم بأمثالكم.
(١٢٣) (كَتَبَ
اللهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا
الصفحه ٥٥٢ :
٥
(ك)
١٠٤
(كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ
أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ