الصفحه ٧١ : ،
والمراد بالشاهدين الحفظ والكتاب وقيل : المراد أنهما يشهدان على أن ذلك المكتوب
كتب بين يدى رسول الله
الصفحه ٧٥ :
تلاوته كتب مع
مثبت رسمه ومفروض قراءته ، وحفظه خشية دخول الفساد والشبهة على من يأتى بعد.
واختلف
الصفحه ٨٣ : مصحف أبىّ :
ست عشرة ، لأنه كتب فى آخره سورتى الحقد والخلع ، وعلى حين كتب أبىّ بن كعب فى
مصحفه فاتحة
الصفحه ١٣١ :
الضحاك : أنه الديباج الغليظ ، بلغة العجم.
أسفار ، هى الكتب
، بالسريانية ، وعن الضحاك قال : هى الكتب
الصفحه ٣٣٠ : الجزالة والعذوبة ، وهما كالمتضادين لا يجتمعان غالبا فى كلام البشر.
ومنها : جعله آخر
الكتب غنيّا عن غيره
الصفحه ٤٨٥ : )
١٤٥
آل عمران
٣
أى : كتب ذلك
عليها كتابا مؤجلا.
(٣) (ثَواباً
مِنْ
الصفحه ٤٩٦ : : حرق بنيانهم.
(١٢٠) (وَلا
يَقْطَعُونَ وادِياً إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ)
١٢٠
الصفحه ٤٩ : المراد بإنزاله إثباته والمراد بإنزال
الكتب على الرسل أن يتلقفها الملك من الله تلقفا روحانيا ، أو يحفظها
الصفحه ٦٧ : لا يقاس عليها.
وأما قلب تائها
هاء ، فلأن ذلك حكم تاء التأنيث التى فى الأسماء.
وأما كتبها ها
الصفحه ٧٠ : بمشورة عمر. وقد
كان القرآن كتب كله فى عهد رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، لكن غير مجموع فى موضوع واحد
الصفحه ٧٢ :
وعن الليث بن سعد
قال : أول من جمع القرآن أبو بكر ، وكتبه زيد ، وكان الناس يأتون زيد بن ثابت فكان
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوسلم ففيه نظر ، فإن إسنادهم بهذه القراءات السبعة موجود فى كتب
القراءات ، وهى نقل الواحد عن الواحد.
الصفحه ١٠٢ : فى كتب الخلاف هو الجائز ، لأنه الذى اختلف القراء فيه ، وهو
قسمان :
الأول : إدغام حرف
من كلمة فى
الصفحه ١٣٨ : الرسل
والكتب : (فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً).
والمعرفة : (وَبِالنَّجْمِ
هُمْ يَهْتَدُونَ).
الصفحه ١٤١ :
مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ).
والمغفرة : (كَتَبَ
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ).
والعصمة : (لا
عاصِمَ