الصفحه ٢٨٨ : ) جمعت المخارج الثلاثة : الحلق واللسان والشفتين ، على
ترتيبها ، وذلك إشارة إلى البداية التى هى بدء الخلق
الصفحه ٣٥٤ : يصح أن
يتفق مثله إلا من الشعراء دون ما يستوى فيه العامى والجاهل والعالم بالشعر واللسان
وتصرفه ، وما
الصفحه ٣٦٠ :
كما يختار قوم ما
يغمض معناه ويغرب لفظه ، ولا يختار ما سهل على اللسان وسبق إلى البيان.
ومنهم من
الصفحه ٣٦٧ : على اللسان ووقوعه فى النفس
موقع القبول ، وتصوره تصور المشاهد وتشكله على جهته حتى يحل محل البرهان
الصفحه ٥٧١ : النزول
٣٥
٣٠
عدد كلمات القرآن
٩٢
١٢
فيما نزل من القرآن على لسان
الصفحه ٥٣ : : انزل
القرآن أولا بلسان قريش ومن جاورهم من العرب الفصحاء ، ثم أبيح للعرب أن يقرءوه
بلغاتهم التى جرت
الصفحه ١٣١ : : طريق الماء ، أو صبّ الماء على هينة.
أبّ ، قال بعضهم :
هو الحشيش ، بلغة العرب.
ابلعى ، فى قوله
تعالى
الصفحه ١٣٣ : : العرب لا تعرف الربانيين ، وإنما عرفها الفقهاء وأهل العلم. قال : وأحسب
الكلمة ليست بعربية ، وإنما هى
الصفحه ١٣٧ : :
معناه ، أمام ، بالنبطية ، وهى غير عربية.
وردة ، غير عربية.
وزر : جبل وملجأ ،
بالنبطية.
ياقوت
الصفحه ١٥٤ : دورانه فى الكلام.
وقيل : أنت أولى
وأجدر لهذا العذاب.
وقيل : أولى ، فى
كلام العرب ، معناه : مقارنة
الصفحه ١٧٧ : : قلت للحسن : يا أبا سعيد ، الرجل يتعلم العربية يلتمس بها حسن المنطق ويقيم
بها قراءته ، قال : حسن : يا
الصفحه ٢٢٧ : ينبغى أن يحذف فيها إلا وحذفه أحسن من ذكره كما سمى ابن جنى الحذف
شجاعة العربية ، لأنه يشجع على الكلام
الصفحه ٢٣٨ : العربى
ائتونا أنتم بسورة من مثله ، فأنزلها الله سبحانه وتعالى فى تعداد السور فعالجتهم
من كل وجه.
ومنها
الصفحه ٣٠٧ :
مهلائيل بن أنوش بن قينان بن شيث بن آدم. وإدريس جدّ نوح الذى يقال له خنون ، وهو
اسم سريانى ، وقيل : عربى
الصفحه ٣١٤ : .
والعربى : قيل
منسوب إلى عربة ، وهى باحة دار إسماعيل عليهالسلام.
***
وفيه من أسماء
الكواكب : الشمس