الصفحه ٣٥٩ : اللسان فهم عنه أعجز.
ثم إن من كان من
أهل اللسان العربىّ إلا أنه ليس يبلغ فى الفصاحة الحدّ الذى يتناهى
الصفحه ٣٢٤ : لسان العرب على لفظة أحسن منها لم يوجد ، ونحن يتبين لنا البراعة
فى أكثر ويخفى علينا وجهها فى مواضع
الصفحه ٣٦٢ : إعجازه فيجب أن يعرف هذا حتى يمكنه أن
يستدل به ، ومتى رأى أهل ذلك اللسان قد عجزوا عنه بأجمعهم مع التحدى
الصفحه ٣٣٩ : يعلم أنه معجزا إلا بأن يعلم عجز العرب عنه ، وهو
يحتاج فى معرفة ذلك إلى أمور لا يحتاج إليها من كان من
الصفحه ٤٠ :
١٢
فيما نزل من القرآن
على لسان بعض الصحابة
هو فى الحقيقة نوع
من أسباب النزول ، والأصل فيه
الصفحه ٢٠٦ :
الخامس عشر :
تسمية الشيء باسم آلته ، نحو : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي
الْآخِرِينَ) ، أى ثنا
الصفحه ٢٦٣ :
الإيمان موافقة القلب
اللسان ، وإن انفرد اللسان بذلك يسمى إسلاما ولا يسمى إيمانا ، وزاد ذلك إيضاحا
الصفحه ١٣٠ :
٤٤
ما وقع فيه بغير لغة
العرب
اختلف الأئمة فى
وقوع المعرب فى القرآن ، فالأكثرون على عدم وقوعه
الصفحه ١٠١ :
٣٥
الإمالة والفتح
الفتح والإمالة
لغتان مشهورتان على ألسنة الفصحاء من العرب الذين نزل القرآن
الصفحه ١٠٧ : . وهى أوجه
تخيير.
وأما السبب
المعنوى ، فهو قصد المبالغة فى النفى ، وهى سبب قوىّ مقصود عند العرب ، وإن
الصفحه ٣٢٥ : أن العرب عجزت عنه وهو
بلسانها فغيرها أحرى ، ودليل تفصيلى مقدمته التفكر فى خواصّ تركيبه ، ونتيجته
الصفحه ٣٣١ : الخارقة عادة العرب الذين هم
فرسان الكلام وأرباب هذا الشأن.
والثانى : صورة
نظمه العجيب والأسلوب الغريب
الصفحه ٣٤٧ :
ومعنى تاسع : وهو
أن الحروف التى بنى عليها كلام العرب ثمانية وعشرون حرفا ، وعدد السور التى افتتح
الصفحه ٣٦٣ : على الأعجمى الذى كان فى ذلك الزمان مشاهدا له ، لأن من هو
من أهل العصر يحتاج أن يعرف أولا أن العرب
الصفحه ١٤٣ : يفعل.
والعهد : (إِذْ
قَضَيْنا إِلى مُوسَى الْأَمْرَ).
ومن ذلك : الذكر ،
ورد على أوجه :
ذكر اللسان