(سورة القدر) فيها
قولان ، والأكثر أنها مكية.
(سورة لم يكن)
الأشهر أنها مكية.
(سورة الزلزلة)
فيها قولان.
(سورة والعاديات)
فيها قولان.
(سورة ألهاكم)
الأشهر أنها مكية.
(سورة أرأيت) فيها
قولان.
(سورة الكوثر)
الصواب أنها مدنية.
(سورة الإخلاص)
فيها قولان.
(المعوّذتان)
المختار أنهما مدنيتان لأنهما نزلتا فى قصة سحر لبيد بن الأعصم.
فى بعض السور التى
نزلت بمكة آيات نزلت بالمدينة فألحقت بها. وكل نوع من المكى والمدنى منه آيات
مستثناة. (البقرة) استثنى منها آيتان : (فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا لَيْسَ عَلَيْكَ
هُداهُمْ). (الأنعام) استثنى منها تسع آيات وقيل : نزلت الأنعام كلها
بمكة. إلا آيتين نزلتا بالمدينة فى رجل من اليهود ، وهو الذى قال : (ما
أَنْزَلَ اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ) وقيل : الأنعام مكية إلا : (قُلْ تَعالَوْا أَتْلُ) والآية التى بعدها.
(الأعراف) مكية
إلا آية : (وَسْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ).
(الأنفال) استثنى
منها : (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) الآية نزلت بمكة.
(براءة) مدنية إلا
آيتين : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ) إلى آخرها.
(يونس) استثنى
منها : (فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍ) الآيتين. وقوله : (وَمِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ) الآية ، قيل : نزلت فى اليهود ، وقيل من أولها إلى رأس
أربعين مكى والباقى مدنى.