الصفحه ٥٠٣ :
بالحس والمعنى ،
لأن الفتوة من شأن أهل التوحيد ، ومن شيم أهل التجريد ، كما هو معلوم من حالهم
الصفحه ٥٩٢ : أغير من الله ، ولذلك حرّم الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، وما أحد أحبّ إليه
المدح من الله ، ولذلك مدح
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوسلم : «لكلّ شيء سنام ، وإنّ سنام القرآن سورة البقرة. من
قرأها فى بيته نهارا لم يدخله شيطان ثلاثة أيام
الصفحه ٨٠ :
ولقد صدق من سبقت
له العناية ، وأتحف بالرعاية والهداية ، حيث يقول (١) :
فهذه طريقة
الإشراق
الصفحه ٨٩ :
ذلك ، لفرط
استغرابهم ، وتبجهم بما وجدوا من التفاوت العظيم فى اللذة والتشابه البليغ فى
الصورة
الصفحه ٩٨ : آدم أولا بالهبوط من الجنة ، جعل يبكى ويتضرع ويقول : ألم تخلقنى بيدك؟ ألم تسجد
لى ملائكتك؟ ألم تدخلنى
الصفحه ١١٢ :
وينخرط فى سلك أهل
الشهود والنظرة ، فيكون من المحسنين المقربين ، فلا جرم أن الله يزيده ترقيا فى
الصفحه ١٤٠ :
قلت
: (من) شرطية
وجوابها محذوف ، أي : فليمت غيظا ، أو (فإنه نزله) على معنى : من عادى منهم جبريل
الصفحه ٢٣٨ : استدراجا ، وقد يكون عونا ، فالله (يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) ، أي : بغير تقدير ، فيوسع فى الدنيا
الصفحه ٣١٦ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من كتم شهادة إذا دعى ـ كان كمن شهد بالزّور».
الإشارة
: كما أمر الله
تعالى بتقييد
الصفحه ٣١٩ : : عهدا ثقيلا يأصر ظهورنا ، أي : يثقله ، فتعذبنا بتركه
وعدم حمله ، (كَما حَمَلْتَهُ
عَلَى الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٣٢٦ : ). وقد تكون خارجة عن مدارك العقول. فأما أهل الزيغ
والانتقاد فيتبعون المتشابه من تلك الواردات ، ابتغا
الصفحه ٣٤٨ : صلىاللهعليهوسلم ، فجاء ، فكشفت له الجفنة ، فإذا الجفنة مملوءة خبزا ولحما
، فبهتت ، وعرفت أنّها بركة من الله تعالى
الصفحه ٣٦٠ : ، و (نتلوه) : خبر ، و (من الآيات)
: حال ، أو (من الآيات) : خبر ، و (نتلوه) : حال ، أو خبر بعد خبر.
يقول
الصفحه ٣٧٢ :
وقال
الكلبي : إن ناسا من علماء
اليهود كانوا ذا حظ من علم التوراة ، فأصابتهم سنة ، فأتوا كعب بن