الصفحه ٣٦٦ : والله لئن فعلتم ذلك انه لخير لى ولكم ابى الله عزوجل لنا فى دينه الا التقية.
(ومنها) ما رواه
فى الباب
الصفحه ٣٨ :
قد عرفت ان الخدشة
فى صحة الرواية بالاضمار مما لا وقع لها بعد استفاضة الاخبار وكون المضمر من مثل
الصفحه ٤٣ :
بالمضى
مع الشّكّ فى غير الوضوء فى غير هذه الرّواية بهذه القضيّة او ما يراد فها فتأمّل
جيّدا
الصفحه ٥٩ : على حجية الاستصحاب مطلقا.
صحيحة اخرى لزرارة
قد رواها فى الوسائل مضمرة عن الشيخ (قده) ورواها مستندة
الصفحه ٦٠ :
حريز عن زرارة عن
ابى جعفر عليهالسلام مثله ، وعن الحدائق وهذه الرواية وان كانت مضمرة فى
التهذيب
الصفحه ٦٣ :
اليقين والشك فى
الموارد تحت القضية الكلية المرتكزة ، بل هذه الرواية اظهر فى الاستصحاب من
الرواية
الصفحه ٦٨ :
الرواية.
فانّه
يقال انّ الطّهارة وان لم تكن شرطا فعلا الّا انّه غير منعزل عن الشّرطيّة رأسا بل
هو شرط
الصفحه ٨٠ : اختلاف
زمان الوصفين وانّما يكون ذلك فى القاعدة دون الاستصحاب ، ضرورة امكان اتحاد
زمانهما
ومن الروايات
الصفحه ٨٢ :
فى الرواية
الثانية لزرارة قال عليهالسلام لانك كنت على يقين من طهارتك فشككت وقد مرّ فى ذيل
الصفحه ٩٢ :
فى شمول الرواية للحكم الواقعى والظاهرى ليس لزوم محذور استعمال اللفظ فى المعنيين
الذى تصدى المصنف
الصفحه ٩٦ :
فيصير معنى
الرواية ان كل شىء غير معلوم القذارة حتى تعلم انه فذر طاهر فحينئذ يدل المغيا على
قاعدة
الصفحه ٣٥٧ : رواية اخرى بايهما اخذت من
باب التسليم وسعك.
بناء على ان
المراد من الارجاء ارجاء تعيين الواقعة وعلى ان
الصفحه ٣٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فلا تجزع.
(ومنها) ما رواه
فى الوسائل فى الباب المذكور ايضا مسندا عن ابى حيّون مولى الرضا
الصفحه ٣٩٦ : الرّواية ممّا يطمئنّ بصدورها بحيث يصحّ ان يقال عرفا انّها ممّا لا
ريب فيها.
قال الشيخ (قدسسره) ومنها
الصفحه ٣٩٧ : المرجحات
المعلومة بكل مزية بعدم كون الرواية المشهورة مما لا ريب فيه فى نفسها مع ان
الشهرة فى الصدر الاول