الصفحه ٣٦٤ :
(ومنها) ما رواه
فى الباب المذكور عن الحسن بن الجهم عن الرضا عليهالسلام (قال) قلت له
تجيئنا
الصفحه ٣٥٥ :
قد رواه فى
الوسائل فى القضاء فى باب وجوه الجمع بين الاحاديث المختلفة «وتمام الحديث هكذا»
قال قلت
الصفحه ٧٤ :
مع المورد هو
اشكال لازم على كل حال سواء كان مفادها اى سواء كان مفاد الرواية هو قاعدة اليقين
او
الصفحه ٣٦٥ :
(ومنها) ما رواه
فى الباب المذكور ايضا مسندا عن محمّد بن عبد الله «قال» قلت للرضا عليهالسلام كيف
الصفحه ٧٣ : )
مع
انّه لا يكاد يوجب الاشكال فيه والعجز عن التّفصى عنه اشكالا فى دلالة الرّواية
على الاستصحاب فانّه
الصفحه ٧٧ : على الاتيان بها كذلك مثل (ما رواه) فى الوسائل فى باب وجوب
البناء على الاكثر عن عمار عن ابى عبد الله
الصفحه ٨٦ :
رمضان وخروجه لا اليقين السابق عليه فالرواية واردة فى مقام بيان موضوعية العلم فى
الحكم بوجوب الصوم ووجوب
الصفحه ٨٧ :
كل شىء طاهر ولكن
الظاهر انه لا اصل له.
واما الرواية
الثانية فقد رواها الكلينى والشيخ عن حماد بن
الصفحه ٣٦ :
منها صحيحة زرارة
وقد رواها فى الوسائل فى اول باب من ابواب نواقض الوضوء قال قلت له الرجل ينام وهو
الصفحه ٣٧ : فى
اعتبارها لا ما يقال من انجبار الرواية بعمل الاصحاب لوضوح ان الانجبار انما يجدى
بعد ثبوت الاسناد
الصفحه ٥٦ : كما ربّما يؤخذ فيما له دخل فيه او
تمام الدّخل فافهم.
هذا تعليل لكون
اليقين فى الرواية ملحوظا بنحو
الصفحه ٧٢ : فتكون الرواية من حيث
التعليل دليلا على تلك القاعدة ، والمصنف ردّ على هذا التخيل بانه على هذا المعنى
تكون
الصفحه ٧٦ : لمذهب الحقة الامامية ، اذا لمذهب قد استقر على اضافة
ركعة بعد التسليم وعلى هذا ، اى فاذا كان حمل الرواية
الصفحه ٨٣ :
المبدأ حقيقة وان كان محلا للكلام ، إلّا انه ليس فى الرواية لفظ المتيقن ، حتى
يقال انه شامل لمن كان متيقنا
الصفحه ٩٥ : انه لا
يلزم على ذلك التقريب استعمال اللفظ فى معنيين اصلا ولو اريد من مثل هذه الروايات
القاعدة ايضا لما