الصفحه ٧٩ : ابواب الفقه ، وحمله على العموم والغاء
خصوصية المورد ليس بذاك الوضوح بل تأباه بعض الفقرات مثل قوله
الصفحه ٨٩ : بالنجاسة فيكون
المغيى وهو قوله عليهالسلام طاهر اشارة الى الطهارة الظاهرية ، والغاية اشارة الى
استصحاب تلك
الصفحه ١٠٨ : الواقع.
وتلك
الخصوصيّة لا تكاد توجد فيها بمجرّد انشاء مفاهيم العناوين ومثل قول دلوك الشمس
سبب لوجوب
الصفحه ١١٣ : السببية للدلوك حقيقة من ايجاب
الصلاة عنده اى من قول الشارع اقم الصلاة لدلوك الشمس ما لم يكن هناك ما يدعو
الصفحه ١٢٠ :
ولذا لا يصح انتزاع الملكية والزوجية من قوله انت وكيلى ويصح انتزاعهما من قولك
هذا لك وزوجت بنتي من ابنك
الصفحه ١٣٢ :
بمنزلة الحد
الاوسط كما فى صحيحة زرارة فان فى قوله عليهالسلام (فانه على يقين من
وضوئه الذى بمنزلة
الصفحه ١٦٩ : لسان الدليل من كونه ظرفا لكن يرد عليه حينئذ انه يوجب
اجتماع اللحاظين فى قوله عليهالسلام لا تنقض وهو
الصفحه ٢٠٤ : لعمرو بلا يقين بنبوة عمرو لزيد وكذا سائر المتضايفات فيجرى
الاستصحاب فى نفس اللازم بلا احتياج الى القول
الصفحه ٢١٣ : الشّرعيّة بل من
الامور الانتزاعيّة فافهم.
المتوهم هو الشيخ «ره»
قال عند نقل حجة القول السابع من اقوال
الصفحه ٢٦٢ : كذلك
لغة كما فى الصّحاح وتعارف استعماله فيه فى الاخبار فى غير باب قوله (ع) فى اخبار
الباب ولكن تنقضه
الصفحه ٢٨٤ : القول بها فى صورة المخالفة لا فى
صورة الموافقة.
اذ لا تكون حينئذ
منافاة حتى يكون دليل الامارة ناظر
الصفحه ٢٩٧ : الخطاب وشمول ادلة الاستصحاب
للاطراف المعلوم بالاجمال.
فانّ
قوله عليهالسلام فى ذيل بعض اخبار
الباب ولكن
الصفحه ٣٣٣ : وهو كاف فى نفى الثالث ، غاية الامر لا يمكن
الاخذ بمدلوله المطابقى لعدم تعيينه.
وقوله واحتمال كون
كل
الصفحه ٣٣٦ : المقام على القول بالطريقية فى حجية الامارات وامّا على القول بالسببيّة
فيظهر من الشيخ (ره) كون المتعارضين
الصفحه ٣٥٢ : الأخبار وهى طوائف.
الضمير فى قوله
واستدل عليه ... الخ يرجع الى خصوص الراجح والاخبار التى ذكرها المصنف