الصفحه ٢٧ : بشىء فعلا
الا بعد تصور موضوعه وتعينه ولو اجمالا بخصوصياته ومشخصاته فلا اهمال ولا اجمال
فيه مع تطرق
الصفحه ٢٨ : كما هو المفروض يكون بقاء حكم الشرع محتملا جدا ، وحينئذ
فلا مانع من جريان الاستصحاب فيه الا الشك فى بقا
الصفحه ٢٩ : بنى آدم وحكى ايضا ان العمل على الحالة السابقة امر
مركوز فى النفوس حتى الحيوانات ألا ترى ان الحيوانات
الصفحه ٣١ : ينافى ما تقدم
منه فى حجية الخبر الواحد من ان الآيات واردة فى اصول الدين اولا وان الردع بها لا
يكون إلّا
الصفحه ٣٥ : يستيقن انّه قد
نام حتّى يجىء من ذلك امر بيّن والّا فانّه على يقين من وضوئه ولا ينقض اليقين
بالشّك ابدا
الصفحه ٣٧ :
الاستدلال بها انه لا ريب فى ظهور قوله عليهالسلام والّا فانّه على
يقين الخ عرفا فى النّهى عن نقض اليقين بشى
الصفحه ٤٣ : .
حاصله انه قد
انقدح بما ذكرنا من ان الظاهر ان جواب الشرط فى قوله عليهالسلام وإلّا فانه على يقين ... الخ
الصفحه ٤٥ : المعنى فانه كان من طرف وضوئه على يقين وعليه لا يكون الاصغر الا اليقين
لا اليقين بالوضوء كما لا يخفى على
الصفحه ٥٠ : مجازا بخلاف ما
اذا كان هناك فانّه وان لم يكن معه ايضا انتقاض حقيقة الّا انّه صحّ اسناده اليه
مجازا فانّ
الصفحه ٥٣ : الهيئة ، بان الحرمة لا تكون
متعلقة إلّا بالمقدور ونقض اليقين بالشك امر قهرى غير قابل لذلك وحينئذ يراد منه
الصفحه ٥٨ : قضية ارتكازية قد اتى بها لاجل الاستدلال بها على حكم
المورد إلّا ان المورد فى الجميع مختص بالموضوع فقط
الصفحه ٦٠ : إلّا انها متصلة بالباقر عليهالسلام فى علل الشرائع ، وفى الفرائد منها صحيحة اخرى لزرارة مضمرة
ايضا
الصفحه ٦٥ :
ولا
يكاد يمكن التّفصّى عن هذا الاشكال الّا بان يقال انّ الشّرط فى الصّلاة فعلا حين
الالتفات الى
الصفحه ٦٨ :
الرواية.
فانّه
يقال انّ الطّهارة وان لم تكن شرطا فعلا الّا انّه غير منعزل عن الشّرطيّة رأسا بل
هو شرط
الصفحه ٧٧ : السهو فى الصلاة فقال ألا اعلّمك شيئا اذا فعلته
ثم ذكرت انك اتممت او نقصت لم يكن عليك شىء قلت بلى قال اذا