الصفحه ١٢٠ :
ثم تجعل الملكية بتبعها بمعنى ان تنتزع حلّية الاكل من قوله هذا لك ثم تنتزع منه
المليكة وإلّا لزم تقدم
الصفحه ١٢١ :
انها منتزع بلا
ملاحظتها قطعا ألا ترى ان العقلاء يعتبرون هذه الامور من دون ان ينتظرون اولا آثارها
الصفحه ١٢٧ : كان مترتّبا عليه الّا انّه ليس بترتّب شرعي فافهم.
شروع فى بيان
الثمرات المترتبة على اختلاف الوضع
الصفحه ١٢٨ :
فلا يجرى استصحابه اليها حتى يترتب عليه كونه مانعا فعلا عن العبادة إلّا ان يتشبث
لذلك بقاعدة الإمكان
الصفحه ١٢٩ : خطاب الله وان لم يعم الحكم الوضعى إلّا ان اطلاقه عليه
بالمعنى الاعم بمعنى المحمول الشرعى واقع شايع فى
الصفحه ١٣١ : له وذلك لان الشك يكون تمام الموضوع
لحكم الشارع وقضية تحقق الموضوع ترتب حكمه عليه وإلّا يلزم تخلف
الصفحه ١٣٣ : يكن له الشك الفعلى
كى تكون صلاته واقعة مع الحدث الاستصحابيّ وبعد الصلاة وان كان الشك موجودا إلّا ان
الصفحه ١٣٥ : الصلاة كى يجرى فى حقه استصحاب الحدث إلّا انه بعد ما
صلى وشك فى ذلك يجرى فى حقه استصحاب الحدث ، فالمتيقن
الصفحه ١٤٣ : المحقق القمى ومقتضى
العلية تعددهما فى الوجود فيكون اثبات احدهما بالآخر اصلا مثبتا لا نقول بحجيته
إلّا ان
الصفحه ١٥٠ :
استصحابه
اشكال اظهره عدم جريانه فانّ وجود الطّبيعى وان كان بوجود فرده الّا انّ وجوده فى
ضمن
الصفحه ١٥٤ : ء الّا
بعد ما انصرم منه جزء وانعدم
مقتضى تعريف
الاستصحاب بانه ابقاء ما كان عدم جريانه فى الزمان
الصفحه ١٥٦ : الاصل المثبت إلّا
ان يقال ان الواسطة خفية بنظر العرف فاستصحاب الليل عند العرف عين كون هذا الجزء
من الليل
الصفحه ١٦٤ : قيدا له فلا معنى
للفرق بين كون الزمان قيدا او ظرفا فان اخذه ظرفا فليس إلّا عبارة اخرى عن كونه
الصفحه ١٦٥ : الحكم فى
دليله ضرورة دخل مثل الزّمان فيما هو المناط لثبوته فلا مجال الّا لاستصحاب عدمه.
ايراد على
الصفحه ١٦٧ : لم يعلم بانتقاض ذلك العدم الا بهذا
المقدار دون الزائد فيتعارض احدهما مع الآخر.
وتوهم عدم جريان