الصفحه ٧٤ :
بهما اقوال :
اختلف الاقوال فى
النتيجة التى يقتضيها دليل الانسداد على تقدير سلامة جميع مقدماته وصحة
الصفحه ٢٠٧ : المؤاخذة فعن المحاسن عن ابيه عن صفوان بن يحيى والبزنطى
جميعا عن ابى الحسن عليهالسلام فى الرجل يستكره على
الصفحه ١٦٣ :
ما
اذا كان عن تقصير فى الاجتهاد ولو لأجل حبّ طريقة الآباء والأجداد واتّباع سيرة
السّلف فانّه
الصفحه ١٧٠ :
حاصله انه لا يبعد
حصول الجبر فى الخبر بالظن الذى لم يقم على حجيته دليل بالخصوص اذا اوجب الوثوق
الصفحه ٢٣ :
وقد عرفت قيام الدليل من الكتاب والسنة والسيرة والعقل على حجية بعض افراده ، فيقع
الكلام فى حجيته مطلقا
الصفحه ١٧١ : بالفعل لشخص المكلف لان ما دل على حجية الخبر الواحد من
الآيات والروايات والسيرة انما دل على حجية خبر الثقة
الصفحه ٦٩ : رسائله ما لفظه :
واما رجوع الجاهل
الذى انسد عليه باب العلم فى المسائل المشتبهة الى فتوى العالم بها
الصفحه ١٦٠ :
يجب معرفته على كل
مكلف من تفاصيل التوحيد والنبوة والامامة والمعاد.
نعم يمكن أن يقال
ان مقتضى
الصفحه ٢٠٦ : كل اثر تكليفى او وضعى كان فى رفعه منة على الامة.
كما
استشهد الإمام عليهالسلام بمثل هذا الخبر فى
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومعرفة الوصى الا ما وجب معرفته شرعا كمعرفة الامام عليهالسلام على وجه غير صحيح.
وهو ان الامامة
الصفحه ١٥٧ :
ذلك الشكر على
معرفته ومعرفة انبيائه فانهم وسائط نعمه وآلائه ، بل وكذا معرفة الامام على وجه
صحيح
الصفحه ٢٤٠ : الله ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم فان الامر الى الله ورسوله يدل بالالتزام على وجوب التوقف
فى الشبهة
الصفحه ٤١٢ : السجود او التشهد او السلام الواجب
وعلى غسل بعض الوجه او اليدين او بعض المسح فى باب الوضوء او كان قادرا
الصفحه ٣٢ : او التحريمى لا يوجب ظنا بالضرر
على ما هو المشهور بين العدلية من ان الاحكام الواقعية تابعة للمصالح
الصفحه ٤ : الله الواقعية الصادرة من الائمة عليهم
الصلوات والسلام فى اطراف ما بايدينا من الاخبار وسائر الامارات فى