الصفحه ٢٨٨ : حال الإطاعة فانّه نحو من
الانقياد والطّاعة.
هذا اشكال آخر على
ما ذكر فى دفع الاشكال وتقريره ، ان حسن
الصفحه ٢٨٩ : ).
مضافا
الى عدم مساعدة دليل ح على حسنه بهذا المعنى فيها بداهة انّه ليس باحتياط حقيقة بل
هو امر لو دلّ عليه
الصفحه ٤٢٧ :
العقل بحسن اتيانها وان كان لا عبا فى طريق تحصيل اليقين بادراك الواقع ومن
المعلوم ان لازم حسن الاحتياط
الصفحه ٣٠٨ :
فى حسن الاحتياط شرعا وعقلا حتى مع
قيام الحجة على العدم
الرّابع
انّه قد عرفت حسن الاحتياط عقلا
الصفحه ٢٨٢ :
لا شبهة فى حسن
الاحتياط (شرعا) كما يستفاد من كثير من الاخبار الآمرة بالتوقف او الاحتياط مما
كان
الصفحه ٢٨٣ :
فى
الشّبهة الوجوبيّة او التّحريميّة فى العبادات وغيرها.
قد عرفت انه لا
شبهة فى حسن الاحتياط
الصفحه ١٩١ :
اللطف بتأييد
العقل بالنقل وان قاعدة اللطف تقتضى لزوم تأكيد حكم العقل بالحسن والقبح بورود حكم
الصفحه ١٨٩ : مع اللطف بتأييد العقل بالنقل وان حسن الذم بناء على ان منع اللطف يوجب
قبح العقاب دون الذم كما صرح به
الصفحه ٢٤ : وبترك ما استقل بقبحه ، فكما ان العقل اذا ادرك حسن فعل يكون ادراكه ذلك
موجبا لتعلق الارادة به من دون توسط
الصفحه ٣٤ : على القول باستقلال
العقل فى الحسن والقبح هو كونه مضرا بحال الفاعل ، كالكذب الغير المضر بحاله ،
فانه
الصفحه ٣٤٨ :
الابتلاء فيصح
النهى عنه حينئذ بداعى الزجر عنه واما مع عدم اطلاع العبد على ذلك فتارة يكون
قاطعا
الصفحه ٢٨٦ : ء فلاجل ان الكراهة بمعنى المرجوحية مانع عن قصد القربة لاحتمال
انطباق المأتى به على المكروه واقعا.
فحينئذ
الصفحه ٣١٠ : عقلا سواء كان فى الامور المهمة ام لا او كان احتمال التكليف
قويا ام لا او كانت الحجة على خلافه ام لا
الصفحه ٢٨١ : التذكية فيحكم باصالة قبوله التذكية فيما احرز الفرى بشرائطها عدا
ما يمنع عنه كما لا يخفى فتأمل.
فى حسن
الصفحه ٤٢٥ :
فمهما تحقق موضوعه
حسن العمل به إلّا اذا كان موجبا لاختلال النظام اما اذا كان مخلا بالنظام فلا حسن