الصفحه ٣٨٣ :
بالاجمال فعليا من تمام الجهات ولعل من هنا قد رجع عن هذا التفصيل فى تعليقته على
الكتاب قال عند التعليق على
الصفحه ٣٨٤ : الوجوب النفسى المشكوك فى الاكثر لابتلائه بالمعارض
اذ الوجوب النفسى فى الاقل ايضا مشكوك يبقى التردد على
الصفحه ٣٩١ : الرفع حتى يكون معلوم الوجوب على كل حال
فالحيوان العام الموجود مع الفرس على تقدير كون متعلق التكليف هو
الصفحه ٣٩٩ :
انه الناسى لخروج
الناسى عن كونه ناسيا بتوجيه الخطاب على الناسى بهذا العنوان اى بعنوان انه ناس
كما
الصفحه ٤١٣ :
هلك من كان قبل
هذه الامة من الامم وكذا النهى محمول على الارشاد كما لا يخفى (انتهى).
ولو
سلّم
الصفحه ٤١٤ :
بمعسورها او عدم سقوط الميسور من افراد العام بمعسورها فالاستدلال بحديث الميسور
لا يسقط بالمعسور يتوقف على
الصفحه ٤٢٩ : من قوله عليهالسلام الاشياء كلها على هذا حتى يستبين او تقوم بها البينة.
فظهر ان عدم
اعتبار وجوب
الصفحه ٤٥١ :
قلت على هذا يكون كلّ منهما فى موضع الآخر سببا لتفويت الواجب فعلا وما هو سبب
لتفويت الواجب كذلك حرام
الصفحه ٤٥٩ : على
القاعدة باخبار كثيرة ، منها موثقة زرارة عن ابى جعفر عليهالسلام ان سمرة بن جندب كان له غدق فى حائط
الصفحه ٤٦٠ : على نفى الضرر والضرار على ما حكى عنه
الشيخ (ره) فى الوسائل مع اختلافها لفظا وموردا فليكن المراد
الصفحه ٤٦٦ :
واما اذا امر بما
انه سلطان وحاكم او بما انه قاض وحاكم شرعى يجب على الناس اطاعته وقوله تعالى
الصفحه ٨ :
ولو
بالاجمال ، فتأمّل جيّدا.
وان كان هذا
الدليل على ما قررناه يسلم عما اورده الشيخ «ره» بان
الصفحه ١٨ : لا الاقتصار على خصوص مظنونها ،
اذ هذا مخالف لحكم العقل بالاحتياط اللازم من بقاء التكليف.
وذلك
الصفحه ٣٥ :
رامه المستدل لحجية مطلق الظن بقاعدة قبح الاقدام على الضرر المظنون ، فافهم.
لعله اشارة الى أن
الموارد
الصفحه ٣٩ : اجمالا هو عين المقدمة
الخامسة كما ستعرف ان الخامس من مقدمات دليل الانسداد انه كان ترجيح المرجوح على