الصفحه ٢٢٣ : انه يظهر
من الشيخ (ره) دلالة الحديث الشريف على المطلب بل ادعى ان دلالته عليه اوضح من
الكل ورد عليه
الصفحه ٢٢٨ : التقرير
الثانى الذى قد افاده الشيخ (ره) فى تقرير الاجماع فى رسائله قال فيه الثانى
الاجماعات المنقولة
الصفحه ٢٤٤ : كان نفسيّا فالعقاب على مخالفته لا على مخالفة الواقع.
القائل هو الشيخ
اعلى الله مقامه فانه (قدسسره
الصفحه ٢٤٦ :
هذا اشكال على
الشيخ (قدسسره) على حصره فى وجه وجوب الاحتياط فى احد الشقين الباطلين حاصله انه
لا
الصفحه ٢٤٨ : أمالي المفيد الثانى ولد الشيخ
اخوك دينك فاحتط لدينك بما شئت فظاهر فى الارشاد.
اذ المراد انه
ينبغى للمر
الصفحه ٢٥٥ :
ان معظم
الأخباريين لا يدّعون الاحتياط الا فى الشبهات التحريمية.
فالاولى ما افاده
الشيخ ره فى
الصفحه ٢٧٠ : الشيخ
(ره) فى العدة قال فى العدة وذهب كثير من
الصفحه ٢٨٦ : على ثبوته توقّف العارض على معروضه فكيف يعقل ان يكون من مبادى
ثبوته
قد احتمل الشيخ (ره)
كفاية داعوية
الصفحه ٢٨٩ :
القائل هو الشيخ (ره)
قال فى دفع الاشكال من ان المراد بالاحتياط والاتقاء فى هذا لاوامر هو مجرد
الصفحه ٢٩٩ : الاخبار (اى اخبار من بلغ) على استحباب ما بلغ عليه الثواب خلافا لما ذكره
الشيخ اعلى الله مقامه من ان الظاهر
الصفحه ٣٠٣ :
الموضوعية التحريمية هو البراءة فى غير محله كما هو المتراءى من عبارة الشيخ (ره)
فى المسألة الرابعة حيث ساق
الصفحه ٣٠٤ : الثالث هو اظهار ان كلام الشيخ (ره) باطلاقه ممنوع بل
يختص جريان البراءة بما اذا تعلق النهى بموضوعه على وجه
الصفحه ٣٢٧ : البراءة عن الاكثر ولعله لوضوح الحكم فيهما لم
يعقد الشيخ ولا المصنف لهما بحثا مستقلا.
فى دوران الامر
الصفحه ٣٤١ : لا يكاد يجب الاحتياط فى الباقى ولا موجب لتنجز الخطاب
الالزامى اصلا خلافا للشيخ (ره) فى هذه الصورة
الصفحه ٣٤٤ :
اعاذنا الله منه وجميع المحققين كى لا يمنع جبنهم من اظهار الحقائق ودقايق الاسرار
فافهم.
ولعل نظر الشيخ