الصفحه ١٣٨ : يصلحه.
هذان جوابان آخران
ذكرهما الشيخ ره فى الرسائل الاول منع عموم المنع عن الظن القياسى بحال الانسداد
الصفحه ١٤١ : بالظن
المانع او الممنوع او الاقوى منهما او التساقط وجوه بل اقوال :
نسب الشيخ «ره»
الى استاده شريف
الصفحه ١٤٢ :
الانسداد تحصيل الظن بالطريق ويستفاد من كلام الشيخ «ره» لزوم الاخذ بذى المرجح
وإلّا فالتساقط والمصنف قد حقق
الصفحه ١٥٩ : بالعموم اى عموم هذه الآيات والروايات ، كما ادعاه الشيخ «ره»
فى الرسائل.
قال فيه انتصارا
لما ذكره العلامة
الصفحه ١٦١ : معرفة الله ومعرفة النبى والوصى من
التفاصيل بالعموم كما ادعاه الشيخ «ره» انتصارا للعلامة.
وحاصله ان
الصفحه ١٧٥ : ادعاه الشيخ اعلى الله مقامه من جريان
مقدمات الانسداد فى الترجيح بالظن الغير المعتبر لانا نقول ان مقدمات
الصفحه ١٧٩ :
المجتهد فى حكم الاصل.
والمهمّ
منها اربعة :
وهى البراءة
والاشتغال والتخيير والاستصحاب ويظهر من الشيخ
الصفحه ١٨٦ : الاصول
إلا استطرادا فلا تغفل انتهى) حاصل كلامه قدسسره فى وجه الاختصار هو ان جميع ما فصّله الشيخ وعقد له
الصفحه ١٩٠ : قبل بعث الرسول اليهم فالآية اجنبية عن
بيان البراءة هذا هو الوجه الاول من وجوه الثلاثة التى ذكره الشيخ
الصفحه ١٩٧ : ).
وقال الشيخ (ره)
فى رسائله واما السنة فنذكر منها فى المقام اخبار كثيرة منها المروى عن النبى
الصفحه ١٩٨ : قد يحتاج اليه فى غيره.
واما على طريقة
الشيخ (ره) من لزوم تقدير الآثار حتى بالنسبة الى الحكم فلا بد
الصفحه ٢١٤ :
وسكت عن اظهاره
يقطع بعدم فعليته ولو مع القطع بثبوته فى نفس الامر ولا يخفى ان هذا الاشكال من
الشيخ
الصفحه ٢١٥ : الشيخ
اعلى الله مقامه فى الشبهة التحريمية الموضوعية ولفظه كل شىء لك حلال الخ باسقاط
كلمة هو كما فعل
الصفحه ٢١٩ : خبر السعة ، وهو اشارة الى ما
استشكل الشيخ قدسسره فى الرواية قال ان الأخباريين لا ينكرون عدم وجوب
الصفحه ٢٢٢ :
ومنها
قوله عليهالسلام كلّ شىء مطلق حتّى
يرد فيه نهى
وقد ادعى الشيخ (ره)
فى رسائله ان دلالته اوضح من