الصفحه ٢٥ : المبغوضية لكونه غير
اختيارى للفاعل المتجرى بل قد لا يكون ملتفتا اليه فلا وجه لاستحقاق العقاب على
مخالفة
الصفحه ٣٠ :
له استحقاق الجنة
ودرجاتها.
ما
كنّا لنهتدى لو لا ان هدينا الله قال الله تبارك وتعالى (وَذَكِّرْ
الصفحه ٩٣ : بخلافه فاذا لم يكن تضاد بينهما جاز الترخيص فى جميع الاطراف ايضا.
اذ لا فرق بينهما
من هذه الجهة فافهم
الصفحه ١٠٣ :
حيث لا دليل على
اعتباره فى الجزء المتحقق جزئيته فضلا عن المشكوك هذا كله فيما لا يحتاج الى
التكرار
الصفحه ١٠٤ : منه فى الاخبار مع انه كان مغفول عنه غالبا وفى مثله لا بد من التنبيه على
اعتباره ودخله فى الغرض وإلّا
الصفحه ١٣٥ :
لا يستند الى
الامارة القائمة عليها اصلا كما هو ظاهر بالتأمل.
ومنه يظهر انه لا
وجه لتسمية الحكم
الصفحه ١٣٧ :
حاصله انه اذا قام
الامارة على حكم انشائى لا يحرز بقيامها عليه ـ الا حكم انشائى تعبدا لا حكم
الصفحه ١٣٨ : لا ذلك كان التعبد بها لغوا لا يليق بالمولى الحكيم
فبدلالة الاقتضاء وصون كلام الحكيم من اللغوية لا بد
الصفحه ١٤٤ :
من قبل المولى لا يبقى عذر للعبد فى المخالفة ويصح للمولى مؤاخذته على مخالفة
التكليف بمجرد اصابته ويكون
الصفحه ١٤٩ :
استند الى وجود حجة شرعية فى المسألة كما لا يصح البناء عليه اذا حصل الظن الشخصى
بالمراد من غير جهة نفس
الصفحه ١٧٣ : عن
الحجية اذ لا يكاد ينفك عن ذلك اى عن كونه طرفا للعلم الاجمالى الذى يكون بعض
اطرافه خارج عن محل
الصفحه ١٨٨ :
انكار الوثوق من
قول اللغوى مطلقا خلاف الانصاف كما ان الاثبات كذلك مما لا يصح
بل
لا يكون اللغوي
الصفحه ٢٢٣ : عليهالسلام ما هو وظيفته وعروض الاختفاء لا دخل له بالامام عليهالسلام حتى يجب عليه القاء الخلاف او الاعتقاد
الصفحه ٢٣٥ :
نعم
بناء على حجّية الخبر ببناء العقلاء لا يبعد دعوى عدم اختصاص بنائهم على حجّيته بل
على حجّية كلّ
الصفحه ٢٤٠ :
ام لا تثبت إلّا
بما يفيد القطع من التواتر او القرينة
ومن هنا يتضح
دخولها فى مسائل اصول الفقه