الصفحه ٣١٧ :
تصنيفاتهم ودونوها فى اصولهم لا يتناكرون ذلك ولا يتدافعون ثم ساق الكلام الى ان
قال وممن نقل الاجماع على حجية
الصفحه ٢٨٩ : رجوعهم الى المتخلفين فالمعنى انه لا
يجوز للمؤمنين ان ينفروا كافة الى الغزو بل يجب ان يصيروا طائفتين تبقى
الصفحه ٢٥٨ : اورد على
الآية ايرادات كثيرة ربما تبلغ الى نيف وعشرين إلّا ان كثيرا منها قابلة للدفع
فلنذكر اولا ما لا
الصفحه ٢٠٦ : إلّا ان مثل
هذا لامر المحسوس لا يستلزم عادة لموافقة المعصوم فالمحسوس المستلزم عادة لقول
الامام
الصفحه ٢٨٣ :
بعدم الاستحقاق
ومعه لا يحس بل لا يمكن قال المحقق السلطان فى تعليقته على الكتاب بعد قوله بانه
لا
الصفحه ٣٢٣ :
كفاية الظن فى
اصول الدين لا الاحكام الشرعية غير ان هذا جواب عن رادعية الآيات دون الرويات
الوجه
الصفحه ٧٩ :
وامّا
فى مقام عدم جواز الاعتماد على المقدّمات العقليّة لانّها لا تفيد الّا الظّن كما
هو صريح
الصفحه ٢٩٤ : وهو لا ينفعها وانما النافع عدم الفصل ولعله اليه اشار بقوله فافهم هذا
ولكن الذى يقوى فى النظر ان الآية
الصفحه ٣٢١ :
بهذا الدين كى
يكشف عن رضاء الامام عليهالسلام لامكان ان يكون هذا بما هم عقلاء ولو لم يلتزموا بدين
الصفحه ٢٨٠ : افاده لا يفى بتمام مقصود
المستشكل فلا يكون جوابا عن الاشكال والتحقيق فى جوابه هو ما قلنا من انحلال قضية
الصفحه ٣٢٤ : (وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) وقوله
تعالى (إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ
الْحَقِّ شَيْئاً
الصفحه ١٥٩ : وذلك لبداهة ان فى القرآن ما لا يختص علمه بهم صلوات الله عليهم كيف وقد
وقع فى غير واحد من الروايات
الصفحه ١٦٩ : ومأخذ العلم الشرعية والاحكام الدينية وعلماء المسلمين قد بالغوا فى
حفظه وحمايته الغاية حتى عرفوا كل شي
الصفحه ٦٤ : فى الاصول الدينيّة والامور الاعتقادية بحيث كان له
امتثالان وطاعتان
إحداهما
بحسب القلب والجنان
الصفحه ٣١١ : معالم دينى وكتب اخوه ايضا بذلك فكتب اليهما
فهمت ما ذكرتما فاصمدا فى دينكما على كل من فى حبنا وكل كثير