الصفحه ١٩٦ : الامام عليهالسلام احد المجمعين وكان فتواه داخلا فى فتاويهم اذا فتوا بشيء
واجمعوا على امر واما فى زمان
الصفحه ٢٠٣ :
الثاقب الى العلم بان ذلك قول ائمتهم ومذهب رؤسائهم وانهم انما اخذوه منهم
واستفادوه من لدنهم اما بتنصيص او
الصفحه ٢٠٤ : عليهالسلام
قال المحقق فى
المعتبر واما الاجماع فعندنا حجة بانضمام المعصوم فلو خلى المائة من فقهائنا عن
قوله
الصفحه ٢٠٩ : بيان حال النقل ثبوتا وان غرض الناقل قد يتعلق
بنقل السبب والمسبب معا واخرى يتعلق بنقل السبب خاصة واما
الصفحه ٢١٤ : جماعة وهو غالبا غير مسلمة.
واما كون مبنى
العلم بدخول الامام بشخصه فى الجماعة او العلم برأيه للاطلاع
الصفحه ٢٢٠ : من
جهة حكايته عن رأى الامام عليهالسلام.
وامّا
من جهة نقل السّبب فهو فى الاعتبار بالنسبة الى مقدار
الصفحه ٢٢٤ : ء واما فى زمان الغيبة فلا يكاد يحصل ذلك وان كان قد يتفق فى زمان
الغيبة لاوحدى التشرف بخدمته واخذ الحكم
الصفحه ٢٢٧ : قدرهم علما وعملا بالاضافة الى الآخرين المنقولة فتاويهم مفصلة فى نقل آخر
واما مع الاجمال وعدم تعيين
الصفحه ٢٢٩ : معاملته
من لحوق مقدار آخر من الاخبار يبلغ المجموع ذاك الحدّ
واما من حيث السبب
فيثبت بنقل التواتر كل
الصفحه ٢٣٠ : الرواية وضعفها واما اذا كانت الشهرة العملية بين المتأخرين
فلا عبرة بها خصوصا اذا خالفت شهرة القدما
الصفحه ٢٣٢ : الحجية
واضعف
منه توهّم دلالة المشهورة والمقبولة عليه
واما المشهورة فهى
مرفوعة زرارة قال فيها قلت جعلت
الصفحه ٢٣٣ : عليهالسلام خذ بما اشتهر بين اصحابك مطلق اى المشهور رواية او فتوى
فكل منهما حجة
واما المقبولة وهى
ما رواه
الصفحه ٢٣٦ : الى
الاختلافات التى هى بين القائلين باعتبار خبر الواحد فقد ذكرها الشيخ ره فى
الرسائل ما لفظه واما
الصفحه ٢٣٧ : الاخبار والمقصود هنا بيان اثبات حجيته بالخصوص فى الجملة فى مقابل
السلب الكلى انتهى.
واما قوله بالخصوص
الصفحه ٢٤٢ : واما الكتاب فالآيات الناهية عن العمل بما وراء العلم
كقوله تعالى (وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ